المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دلوعه نجد
السلام عليكم
قلبك . . كيف حاله ؟
بأحسن حـال والحمد لله
كم مقاسه ؟
مطاطي يتسع بمن آحبهم ويضيق في من لا آحبهم لآسباب قد تزول في يوم ما ,,
هل يمكننا تشبيهه بأنه : شقة . . غرفة . . فندق ؟
سبق التعريف
أو هو قصر بحديقة خلاّبة يملكه ( واحد ) ؟
قلبي ضمن ممتلكاتي بعد الله لا يقع تحت ملكية آي كائن كان
،
لو سألناك . .
كم عدد مَن تحب ؟
الجميع بـ إستثـناء من يسقط من عين الإنسانيه
هل سترفع كفيّك في وجهك وتبدأ بتشغيل ذاكرتك والبدء في العد
أم أنك ستسوقف السائل وتطالبه بتوضيح سؤاله أكثر . . وتدخل معه في نقاش عن : ماهو الحب الذي يقصده ... إلخ
إجابتي حسب منظوري ومفهومي للحب
أم أنك ستبدأ بالعد لأي شخص تحمل في قلبك مشاعر مودّة له على اختلاف جنسه وعلى اختلاف وضعه الاجتماعي . .
تتفاوت درجات من آحب حسب القرب والإنتماء
ولكن في النهايه كلهم يندرجون تحت مسمى آحباء
،
هل يجب فعلا ً أن نوجد أنواعا ً للحب وتصنيفات
أم نكتفي بكلمة " الحب " والذي يندرج تحتها ( كل الأنواع )
وهل هذه الأنواع . . قابلة للزيادة أم أنها معروفة ثابتة . .
هل نستطيع أن نُجملها في هذا الموضوع ؟
آجهل التصنيف والآنـواع >> رؤيتي للحب من منظوري 8
،
ثم تعالوا معي نتأمل ونسأل . .
هل فعلا ً من يحب ( اثنين ) أو ( اثنتين ) يجب أن يكون بـ ( وجهيين )
أو ربما ( خائن ) ولا مبالي بمشاعر الطرف الآخر ؟
آسمع بمثل هذه القصص وآقف إما متفرجه آو ناصحه
إذا ما طلب مني الرآي
وفي النهايه تذهب نصيحتي من الباب الخلفي
فلا آحـد يعجبه كلامي
فـ آخـرج منهم بمواقف ودروس تعلمت منها الكثير
مما آعطاني الحصانه ضد ,,, والإمتناع عن ,,,
وجهل التصنيف والآنواع حسب آغراض شخصيه
،
أسئلة في رأسي تلح علي وأردت أن أطرحها للنقاش وللاستئناس بآرائكم
إن كان لديكم زيادة فهاتوها نطرحها ونناقشها هنا بـ عقولنا :188[1]:
بالتوفيق ،
مواقع النشر (المفضلة)