أخطات حين ظننت ان الصداقه في يوم ما
سترتقي وتصبح في منزلة الاخوه.
وهذا هو الخطاء الفادح .
لان الصداقه بمجتمعنا محدوده بموقفين
الاول:
بااتهامك بالمصلحه.!
والثاني:
ان تكون اعمى عن تصرفات الطرف
الثاني العشوائيه
وتكون لديك القدره لتحمل تصرفاته.
مللت هذا الوضع وهذه الاطباع التي تصدر
من شخص اسلمت له قلبك واحاسيسك وجعلته
بمرتبة الاخ الذي لم تلده امك وهو بعيد عنها
كل البعد.
فالافضل ان اصادق نفسي
ألا اصادق اناس ينظرون لي بنظرة سوء الظن والمصلحه.
كلمة لكل من ادعى في يوم اخوته لي:
كل يرى الناس بعين طبعه.
بقلمي :25ar:
مواقع النشر (المفضلة)