حصل أحد مقدمي طلب اللجوء في الدنمارك على الإقامة بعد خمس سنوات من الانتظار والسبب هو أنه تحول من الإسلام إلى النصرانية وأعلن ردته بوثيقة وقعها مع محاميه لكي يحصل على حق اللجوء في الدنمارك. واعتبرت المحكمة المسؤولة عن منح الإقامات للاجئين أن رفضه وإعادته لبلده "سوريا" سيؤدي لقتله من قبل عائلته المسلمة كما أوحى لهم.
وطالب أحد القساوسة الذي ساعد"جون" وهو الاسم الجديد الذي حصل عليه الشخص بعد ردته, الحكومة بأن تمنح المسلمين الذين يدخلون إلى النصرانية الإقامة وتحميهم.
مواقع النشر (المفضلة)