حســــــــــــــــــــــــــــــايــــــــــــــــ ــــــــــــــف
دمع تبكيته
شخص على طريق العنا خاويته
ويوم إن تردى بي الحال عيا يواسيني.
هـم كتمته وجرح قلبي طويتـه
وليالــــي بالأمس كـانت تضنيني.
هــو الوفــاء مني له هديتـه
حسايف عشرة ودعتها بدموع عينـي.
لــحظة لقــانــا أمر تمنيتـه
و الندم عليــه اليــوم يوافينـي.
بشكي بياض الورق من أسم خطيته
وتعبت على ملاقــاتها عينـــي.
نصيحة:مهما طالت سعادة الإنسان وقف في لحظة تأمل وحزن وفراق
أو اشتياق لصديق صادق أو عفو عن عدو حاقد ليلجأ إلى القلم أولى
[glint] جريحة الزمن وكاتبة الألم [/glint]
مواقع النشر (المفضلة)