مدونة نظام اون لاين

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 5 من 7

الموضوع: ليت لو تسـآعدوني !

  1. #1
    عفوك يارب
    تاريخ التسجيل
    Oct 2006
    المشاركات
    22,472
    معدل تقييم المستوى
    23

    افتراضي ليت لو تسـآعدوني !

    السلآم عليڪم ورحمة الله وبرڪـآٺه

    أخبـآر الدوامآٺ معڪم ؟! واخبـآر الجو ؟!

    أبي ٺسـآعدوني بمآدة الٺعبير ..

    والموضوع عن مذڪره يوميه عن أي شي عن أي حدث صآر ,,

    $222

  2. #2
    كبآآر الشخصيآت

    تاريخ التسجيل
    Sep 2006
    الدولة
    بين نفسي وبيني ..
    المشاركات
    7,735
    معدل تقييم المستوى
    9

    Rose

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

    اخبارنا زينه وحالنا من حالك

    شوفي هالرابط يمكن يفيدك : )

    http://www.hawahome.com/vb/t112086.html

    موفقه يالغاليه .. $222

  3. #3
    مايقدّرون البياض !


    تاريخ التسجيل
    Jul 2005
    الدولة
    ~ ŔǬɱȁ . .
    المشاركات
    10,736
    معدل تقييم المستوى
    11

    افتراضي

    وعليكمُ السلام والرحمه

    بحثت لك وهذا اللي طلع وياي ان شآء الله يكون كآفي و وآفي $222


    [bdr][/bdr]


    قصة : أنا و صديقتي
    بقلم البنت السنعة

    كانت لي على هذه الحياة صديقة تحمل كل معاني الصداقة والحب كنا كروح في جسدان ، تسعى إحدانا لما يرضي الأخرى وتؤثرها على نفسها ولو كان بها خصاصة ، لا تلم بإحدانا لامة أو مصيبة إلا وتسجد الأخرى لله ضارعة أن يكشف هم أختها ويؤجرها على صبرها ،ويعلي بها من درجاتها حتى إذا ما كشف ضرها ذكرتها أختها بحمد الله وشكره في السرو العلانية وبالقول والعمل ،كنا دائماً ندعو الله بأن يجعلنا من الأخلاء المتقين كي لا نندم في الآخرة ، ف( الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين ).

    وهكذا استمرت محبتنا في الله ولله سبحانه ،بطاعته والاستعانة به وذكره في السر والعلانية، إلى أن جاء اليوم الذي انتظرته وترقبته ،فقد وعدتني صديقتي بالحضور في زفاف أختي فهاتفتها للتأكد من مجيئها فأخبرتني بأنها ستحضر في الساعة الثامنة والنصف مساء وأوصتني كعادتها بالحق والصبر .جلست بقرب باب القاعة وأنا في غاية الشوق واللهفة إلى رؤية صديقتي أو بالأصح أختي في الله.. كنت أتطلع إلى بابا القاعة أخرج تارة إلى باب الفندق وأدخل تارة ،مرت الساعة الثامنة فالتاسعة أصبحت الساعة العاشرة ولم تأت ،ضاق صدري كثيراً، لاحظت أمي علي التوتر والقلق فطمأنتني وأخذت تضع الأعذار لتأخرها ؛ربما تعطلت السيارة .. وربما ألغت زيارتها لظرف طارئ وربما وربما..إلى أن قررت قطع الشك باليقين فهاتفتها وأجابتني والدتها، في البداية أنكرت صوت أمها فقد كان هادئاً رزيناً أما هذه المرة فقد بدا على غير عادته، حزيناً مؤثراً .. سألتها بعد التحية عن صديقتي لما لم تأت بعد ؟ فأجابتني ولم أتوقع الجواب نهائياً وكان آخر ما يمكن أن أفكر فيه ، فقد وضعت لتأخر صديقتي أعذاراً شتى..ولكن هذا العذر الذي هز وجداني لم تلده بنات أفكاري ،طلبت من والدتها أن تعيد الجواب ؛لعلي أفيق من صدمتي ،فإذا بها تقول لقد استردها مودعها وهي في محرابها ،إنا لله وإناإليه راجعون، احتسبتك عند إلهي يا ابنتي ،كانت أمها تحدثني بصوت متقطع مليء بما لايوصف من الحزن والأسى ،إلا أنه صوت راضية لما كتبه الله تعالى وهي لا تلام على حزنها لأنها فقدت قرة عينها تلك التي وهبها الله تعالى الخلق الحسن ورزقها البر بوالديها الشيء الكثير .

    واسيت أمها وأقفلت السماعة ولم ازل بجانب الهاتف ،أتذكرها وأتذكر أيامنا الجميلة التي قضيناها معاً ،وأتذكر وصيتها الغالية التواصي بالحق والتواصي بالصبر ،أجهشت في البكاء قررت أن أكمل دربي في طاعة ربي وأن أحمده وأعبده بشتى الطرق في جميع أوقاتي حتى أفوز بالجنة ويتسنى لي لقياها مرة أخرى في جنات ربي..

    فيا أخيتي لا تتركيني يتيمة في دربي ،وأنا أبسط لك يميني ،هيا لنسع معاً لمرضاة الرحمن ،ولنرتق معا سلم الطاعة والفلاح هيا قبل أن يفوت الأوان فقد قال الله تعالى :

    (والعصر ،إن الإنسن لفي خسر ،إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر )


    [bdr][/bdr]


    وهذي ثانيه: مدرستي.... بقلم أسماء منصور

    لقد أتى ذلك اليوم وهو يحمل في طياته بما لايوصف من الحزن والأسى، أتى وانقضى ولكن مازالت ذكراه خالدة في قلبي.. منشغل به فكري ..لقد ودعت في ذلك اليوم مدرستي الغالية ، عشت فيها أجمل سنوات عمري وأحلاها عشت مع أناس لم أر مثلهم في سلوكهم وأدبهم الجم عشت ونشأت فيها وترعرعت على أيد سامية نبيلة .. و ها أناذا أتخرج منها..أتخرج منها وأنا في ذروة سعادتي لأنني أتخرج من هذه المدرسة لا من غيرها ، وأيضا يخالطني شعور من الشجون والأسى لأنني سأفارق مدرستي الحبيبة ومن فيها، تلك المدرسة لي فيها مراتع وذكريات ،فهنا كنت أخط باليراع أملي .. وهناك تعلمت كيف أضع هدفي نصب عيني ، وفي تلك الزاوية رسمت مستقبلي .. وفي كل شبر فيها لي ذكرى قابعة في مخيلتي ، هذه هي الحياة فراق و لقاء فالفراق عامل من عوامل الحياة و يأتي بعده وبإذن الله اللقاء .. هو قدر الله وهاهي الظروف تفرقنا ولكنني سأقهر الظروف و سأكون على اتصال معك دائماً مدرستي ، وسآتيك غداً بإذن الله مدرّسة لا دارسة وسأخرج أجيلاً من بعدي كما خرجتني ، أجيالاً لهم أهداف راقية..يرسمون طموحهم بأناملهم ..

    [bdr][/bdr]

    هذي ثالثه

    رحلتي الأولى

    في الساعة الخامسة من صباح يوم الخميس العاشر من شهر صفر تحركت

    بنا السيارة إلى مطار الملك فهد الدولي بالدمام
    . الجو جميل ,
    وهواء الصباح الباكر يداعب

    شعري , فيتمايل في كل اتجاه معلنا عن فرحته الشديدة
    لم تغب عن بالي صورة الطائره
    التي سـأركبها بعـد قـليل .
    كان حـلماً بالنسبة لي .
    كنت أراها وهي في الجـو كالطائر الصغير .
    فكيف أراها اليوم ؟؟ سألت أبي أسئلة كثيرة عن حجمها .
    لم أتوقـف عن السؤال حتى رأيت نفسي داخـل الطـائرة وكــان أبي سعـيدا

    بفـرحة ووجـل في نـفس الوقت , وشاهدت مساحتها الواسعـة , وصفـوف

    المقـاعد المنظمة وعدداً كبيراً من المسافرين منهم الأطفال والرجال والنساء بشتى أعمارهم . جلست على

    مقـعـد إلى جـوار والدي , وبدأت أترقب لحظة الطيران في الجو, وفجأةً

    تحركت الطائرة ببطء شديد , ثم أسرعت شيئاً فشيئاً حتى انطلقت بسرعة

    مذهلة إلى أعلى . كم كنت سعيدة وأنا في الجو ! إنها أول مرة

    أركب فيها الطائره , وأول مرة أصاحب فيها والدي في السفر

    [bdr][/bdr]

    وهذي رابعه

    مذكرات يتيم في ليلة العيد

    تقترب الساعة من الثالثة بعد منتصف ليلة العيد
    لم أستطيع النوم
    لقد نام إخوتي الصغار ونامت أختنا الكبرى فاطمة ,
    لقد تعبت من كثرة العمل في نظافة المنزل,
    أنها أخت طيبه تحملت مسؤوليتنا بعد وفاة والدينا رحمهم الله
    ضحت بالكثير من اجلنا
    حتى أنها رفضت الزواج قبل أن نكمل دراستنا
    إنني أشفق عليها, وحزيـــن من اجلها ,
    أحس أحيانا أنها حزينة تحاول أن تخفي حزنها حتى لاتشعرنا بفقد والدينا,
    وكأنها تريد أن تتحمل مشاعر اليتم وحدها,
    كانت دائما ضاحكة مبتسمة في عهد أبي وأمي ,والآن اختفت اابتسامتهاالجميلة
    وظهرت على وجهها علامات الهم وأشباح الحزن,
    كان أبي يحبها كثيرا وكانت أمي سعيدة بذكائها وتفوقها في الدراسة,
    مسكينة يا أختاه رأيت دموعها اليوم وهي تعد لنا ملابس العيد , انه أول عيد يمر علينا بعد رحيل والدينا ,
    مازلت أستنشق أنفاسها, وحركاتها الكثيرة في ليلة العيد ,
    ياإلهي! ساعدني حتى اجعل إخوتي سعداء بالعيد , ثم أسرعت لأوقظ أختي فاطمة وأخوتي الصغار
    ومازال صوتها يرن في أذني وهي توقظني مع تكبيرات العيد ,
    ثم تلبسني ثوبا جديدا فاذهب إلى المصلى وحدي دون والدي وأنا أكبر (الله أكـبر)
    وكانت أول مرة أذهب فيها لصلاة العيد وحدي ..

    موفقـَـه ,,

  4. #4
    عفوك يارب
    تاريخ التسجيل
    Oct 2006
    المشاركات
    22,472
    معدل تقييم المستوى
    23

    Rose

    غـزال دووم إن شاء الله موبس اليوم

    وجزاڪ ربي خير يالغاليه :24ar: :25ar: - -

    ،’

    ريميه

    فديٺڪ مشڪوره ياقلبووو :25ar:

    ::

    ڪفيٺو ووفيٺو ألف شڪر

    ربي يحقق إللي ببـآلڪم $222

  5. #5
    تـرآفـيـآنــي


    تاريخ التسجيل
    Sep 2007
    الدولة
    في آعمــآق الزين ..
    المشاركات
    539
    معدل تقييم المستوى
    1

    افتراضي

    سبقوني الآخوات
    ولا كنت ناوي اساعد ~> ضف فيسك بس

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •