السـلام عليـكم
شـلونـكم يآمزيـن شخبآآركم
مآودكم بقصـه هنــديـه هههههههههههههههههههههه
(( وهو يصارع الموت )) << بطـل الفـلم
اليوم عندي لكم قصة تتفجر لها ينابيع من الدموع....أتمنى عدم أهمالها وقرائتها بكافة
التفاصيل خصوصا لما
نعرف ان سبب الألـــــــم من الأخ الشقيـــــق
الذي تسبب في كارثة كبيرة وألم لم ينتهي ومن الصعب ان ينتهي لأن الغدر له آثار
غائرة ليس من السهـــــــل << كلمات خطيـرهـ ان تنمحي .. ماعلينا من هالمقدمة !! قصتنا اليوم أبطالها من الهند وإليكم التفاصيل
v
v
كان كومان خارج من الأنترنت مقهـى فقد كان مدمن جات على البال توك << ماله من الشيطآن طآري :)
ولكن راجو الغدار كان يختبيء ورا الجدار المجاور فصوب بمسدسة نحو اخيه
كومار فأطلق النار على شقيقة كومار وذلك بعد ان حصل بينهم مشادة وتلاسن
بالبيت .. فقد قال كومار لراجو يا الهندي !! مما اغضب راجو فقرر الإنتقام وأخذ
يتربص بكومار إلى ان نال منة
فأطلق كومار صيحتة المعهودة راجوووووووووووووووو
فهرب الغدار راجو إلى جهة غير معلومة <<< مزال البحـث جآري عنـه.......... تبون موآصفآتـه
فأخذ كومار يصارع الموت وهو يفكر ماذا عساهـ ان يفعل في آخر لحظات
حياتــــــــــــــــــة
قبل أن يدركة الموت .. فقرر ان يمارس هوايتة آخر مرة
فنهض وهو ينتفض ولسان حاله يقول هذا وقتـه .. البال توك وإلا فلا
(( وهو يصارع الموت ))
فقرر ان يتوجة الى أقــــــــرب محل للأنترنت .. وعلى طول فتح البال توك
وأدخل النك الاحمر
وعلى فكره كان نكـه (( دنيا خرابهي )) يعني الأخ بايعها
(( وهو يصارع الموت ))
ومن حسن حظه انة اخيرا لقى وحدة وتعرف عليها وكان اسمها راجندرا فقرر
كومار ان يستغل الفرصة .. لأن الوقت بدأ ينفذ
(( وهو يصارع الموت ))
فتواعدوا الأثنين
بس الصراحه كان كومار ذيب قدر انة يسيطر على راجندرا وياخذ قلبها
فقرروا ان
يتزوجوا
(( وهو يصارع الموت ))
وكان كلشي يسير بالطريق الصحيح وطبيعي .. بعدها فكر كومار بولد يحمل
اسمة ويورثة
لأن صاحبنا ماراح يعيش .. فشدوا حيلهم والبركة براجندرا الوفية فأنجبت له
ولد وسمياة
راجسينج .. وطبعا قرر كومار الأستمرار بالعيش ليربي ابنـه << كن السالفه بكيفـه
(( وهو يصارع الموت ))
فأخذ تدريب راجسينج على اللعبة الشعبيـه كرة القدم وهو يقول لأمـه
لازم ندربـه عدل عشان يوقع عقود احتراف ويحصل على وظيفة بالخليج << تفكير تجآري ميـ%ـه بالميـ%ـه
وطبعا كل هذا
(( وهو يصارع الموت ))
فنشأ راجسينج تنشأة صالحة وأتم تعليمة وحصل على البكالريوس وتخرج من
الجامعه
وذللك بفضل من اللّه ثم ابـوهـ
(( وهو يصارع الموت ))
فقال صاحبنا انا لازم ازوج الولد !! وبالفعل قفد زوج ابنـه
(( وهو يصارع الموت ))
وسبحان الله فقد رزق كومار بحفيد ولد وكان كومار دائما يلعب مع حفيده
(( وهو يصارع الموت ))
الى ان طعن العم كومار وصار مافيه شده على الحياة .. فقد مرض العم كومار
وأصبح
طريح الفراش
(( وهو يصارع الموت ))
وجآءت أخبآآر عنـه مزال يدخـل البالتوك من غير علم زوجتـه وولدهـ << وهو يصارع المـوت
(وأنتظـروو كومـار بالجـز الثانـي)
مواقع النشر (المفضلة)