[align=right]{ْ ~ [/align]
بدأ كمشروع للصداقة
ثم بات أقوى. !
وددتُ فقط أن تكون لي قوة تُظهر عليّ السماح لها.
أقول لنفسي لا استطيع تحمل الأبد.
قلت ليس هناك سبب لخوفي.
والسبب :أشعر بذلك أأمن في وقت نواجه فيه معا.
هل تعطي حياتي الاتجاهـ ؟
* * *
وأنا ....لا يمكن أن أحارب هذا الشعور بعد الآن.
لقد نسيت ما كنت بدأته قبل القتال.
حان الوقت لرُسوّ هذه السفينة الى الشاطئ ،
ورمي المجاديف ، وإلى الأبد ...
* * *
وإذا كان لا بد لي من الحبو على الأرض ،
لأتيتكِ من خلال (موقعك) واقفاً أمام الباب ،
* * *
وحتى وأنا أتسائل .
أُبقيك محفوظةً في الأفق.
كنتِ شمعة في الريح ، لاتنطفيء .
دفئك ليلا في الشتاء .. حرارة حبنا في صقيع بارد
وأنا أقترب من أي وقت مضى أكثر مما توقعت ...
* * *
ورغم أنني أعرف عنكِ كل شيء عن هؤلاء الرجال
ما زلت لا اتذكر !!
السبب: كان لنا الطريق قبل ذلك
ونحن ما زلنا معاَ
وقصدته ، قلت كل كلمةً بإحساس طفلٍِ بريء
عندما قلتُ أحبكِ .. لم تكن لهواَ .. ولم اعتقد أيضا
أن أحبكِ الى الأبد ..!
فذلك الطفل البريء زمنه كفيل بتغيير مسارهـ ومن لهوٍ إلــى (لانعلم) .. لكن لم يكن كفيلا بتغيير براءة قلبي صدق احساسي
* * *
وسأبقى على حبكِ إلى الأبد !
والسبب : إنه الشي الوحيد الذي أريد القيآم بحبك .,
لآ أريد النوم !
أريد فقط أن أبقى على حبكِ أنتي فقط ..
* * *
حياتي كانت هذهـ مبعثرهـ منذ رأيتك.
لقد كنتِ دوماً في جولة الدوائر في ذهني.
ويبدو أن ذلك دائما انا بعد يا فتاة ،
تسببتُ لكِ أن تأخذي مني الأماكن ،
* * *
والسبب أنني لا أستطيع ان أحارب هذا الشعور
لقد نسيتُ من أين ابدأ مُقاتلته؟
* * *
كان ينبغي عليك أن تنظري إلى عيني ياحبيبتي , هنآك شيءٌ مفقود .!
عليك أن تعرفي قمةً بها نبرة صوتي ،
ولكنك لم تستمعي!!
عليكِ بالموت
ولكنكِ لم تنزفِ من الدم ..!
وبدلا من ذلك لآيجب أن تكونِ في الأحلام .!
* * *
ربمآ يصبح الوقت متأخراً , ولكن هذا شعوري السريع على طريق روحي وأعتقد أنني علمت مآهو الحب , ولكنني أخشى أن أترككِ , وربما يصبح الوقت متأخراً , وربمآ غيرتي رأيك ,
تحولت " أحب " إلى " محبوب " وأنا على خآرج هذهـ الكلمآت !
* * *
[align=left]}ْ [/align]
مواقع النشر (المفضلة)