هي من قالت
خسرتك
هي من أرادت
خسارتي
هي من محت
مذكراتـي
هي كانت دلوعتي .. ومازالت دلوعتي
لكــن ....
عرفت السبب.. <
وتجاهلت العتب...! !
عندمــا كانت ألوآنـنـا مشعـة كالزهـر
أصبحت كالعتمة ..مكحلـة بالــغـدر
.....وألأن ارتقب غدرهــــا .....
في كل مساء .... ينتابني" شعور بالخووف"
انتظر طعنااات الغدر .. من "تلك السيووف"
نعم هي ..
من كانت تسقي زهرتـي .. قبل ان تذبل
نعم هي ..
من قامت بقطف تلك الزهرة ... حتى ذبلت
انتي ..
كنتي لي دفا
وكنتي لي شفا
وألآن
اصبحتي لي ... ! . ؟
لا... لا
لن اقول
سانتظر عودتك لــي بفارغ الصبر
وانتي
هل ستعودين لــــــــــــي
ام ستنتظرين عودتــي
لن ارغمك على المجيء
ولكن سأذكرك .. حين تعوديـن
لكٍ الخيار . فأنـا راحل اما معك
.
.
.//
//
.
.
//
.
..:.. او بدونك..:.
مواقع النشر (المفضلة)