[glint]كيف تقبل على غيرك مالا تقبله على نفسك[/glint]
ليت كل إنسان في حياته لحظة ((صدق)) يحاسب فيها نفسه ويجعل نفسه في مكان كل شخص أذاه
في حياته فحتما أنه لن يقبل على نفسه فلم يقبل على غيرة؟ ليت كل إنسان يعامل غيره بإنسانيته لا
بأنانيته فلو جرب الألم مره فلن يؤلم بعدها أي إنسان ولكن بعض الناس لا تؤثر فيهم حتى الآلام
لأنهم تعودوا أن يرو الألم على وجوه غيرهم، فلم الأخ لا يقوم بحق الأخوة على أخيه ولم الصديق
يجرح الصديق ولم القريب يعادي القريب ولم الحب الذي خلقنا عليه يصبح كالإنسان الغريق الذي
يصرخ مناديا هل هنا من يجيب؟ هل هنا من يساعدني على الخروج من هذا البحر الغريب؟(بحر
الانانيه,, بحر موت المشاعر) فهل من يساعد الحب الذي أغرقته عصابات ((طريق الظلام)) فتجمع
الكره والحقد والأنانية لتغرق ذلك المسكين، فمثلا الأخ يمح أخوه من قلبه ويضع كرهه مكانه ويظلمه
مع أنه من دمه الذي يمشي في عروقه، حقا تغير مفهوم الانسانيه في هذا الزمان ومحي الحب
والحنان مع كلمة إنسان وغرقوا كلهم في بحر النسيان إلا من ينبض قلبه بالحب حتى الآن ويجعل
في حياته لحظة صدق ليعرف معنى الإنسان فهو حقا أجدر أن يلقب بإنسان فهو من اعتبر نفسه قلب
كل إنسان وعرف ما يؤلمه ويجرحه فهذا هو حقا معنى كلمة (( إنسان. ))والقاعده الاساسيه....
[glint](( عامــــل غيرك بما تحب ان يعاملك )) [/glint]؟؟؟؟؟؟؟,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
اخوكــــــــــــم الوعـــــــــد
مواقع النشر (المفضلة)