{.. الإختبارات .. ،،
السلام عليكم
قلق مستمر .. قلة في النوم والأكل .. أرق .. نفسية متقلبه
والعكس بعضهم شراهه بالاكل
والبعض والله ماهمه << يسمع بالمثل طنش تعش تنتعشمريح رأسه
كل هذا من الاختبارات
حاست مرير عيالنا
والسبب عدم المراجعه أول بأول والتطنيش
متى تصير الاختبارات بالنسبه لنا متعه ؟
متى نستمتع بالدراسه ووش السبب
هل من المناهج والا الاستاذه والا ... والا ... <<
إلى متى ندرس ؟ << شاطح ذا السوال
زي انا انقهر لاشفت صديقتي اخذه احسن مني << موب حسد غبطه
واممم والنوووم يزيد معدله
وجولات ومهاوشات ومضاربات بالبيت تزيد واعرف اخبار سابع جار
هذي بعض الأمثلة لبعض الطلاب
تقول أم حنين: «ابنتي تلميذة في الصف الثالث المتوسط، وعندما تأتي فترة الاختبارات أكاد لا أعرفها لأنها تتحول إلى فرد متوتر وعصبي، فتمتنع عن الطعام ولا تنام، وتظل في حال من الشك والخوف الدائم بخصوص تحصيلها العلمي». وتضيف: «ورغم تفوقها الدائمين في دراستها إلا أنني أجهل سبب هذه الحال التي تنتابها».
بالمقابل، تذكر أم ولاء ان «ابنتها تلميذة في الصف الثاني المتوسط، وهي تقبل على الطعام الى درجة الشراهة أثناء فترة الامتحانات، كما أنها تنام بصورة تتجاوز المعتاد، ولا تهتم بدراستها». وتردف قائلة: «هي تخاف من نتائجها وتتردد دائماً، وتبادرني بالقول: لا تتوقعي مني التفوق! والمشكلة التي تواجهني تتمثل في عدم إقبالها على المذاكرة».
أما أم إيمان فتشكو من لامبالاة ابنها طلال (الصف الثالث المتوسط) الذي لا يواظب على إعداد واجباته، وتقول: «يدفعه تردده إلى دعوتي إلى الجلوس لدى الإعداد للامتحانات، فأكرر وإياه دروسه، لكن ألاحظ انه غير مستوعب تماماً، ما يجعلني أتعامل معه بعصبية فيؤثر ذلك سلباً عليه، فيصبح متوتراً بشدة».
يالله كل واحد يقول وش بيسوي ايام الاختبارات ؟
وتراجعون قبل الامتحانات وإلا لاصار بكرا الاختبار فتحتوه ؟
وشدوا حيلكم
وبالأخير كلها اختبارت دنيا $222
ويآرب إن شاء الله يوفقنا دنيا وآخره
ويوفق جميع طلاب وطالبات المسلمين آجمعين:24ar:
مواقع النشر (المفضلة)