الأرجوحة التي تأرجحت عليها رقاب كثير من المسلمين
أبطال عاشوا في هذه الحياة
ولكن الحادثة الأخيرة كانت أرجوحة الموت والعزة التي أرجحت الامة الإسلامية جمعاء بمختلف جنسياتها ولغاتها بدءاً من سائق التاكسي العامل الهندي البسيط المسلم الذي استهجن هذا الفعل صبيحة عيد الأضحى
ضربة موجعة ومذلة للعرب والمسلمين جميعا
ما زالت الجراح موجعه!!!!
مواقع النشر (المفضلة)