الامر بالمعروف هذا الاسم الذي اصبح لايتوافق مع تصرفات اغلب الهيئة واصبحت هيئة الاكراه والقوة والشتم
الهيئة بدعه سعودية بشكلها الحالي فليس في الاسلام جهاز يمثل الامر بالمعروف كما هو الحال في وقتنا الحاضر.. فالامر بالمعروف هو من اختصاص امه الاسلام لا من اختصاص ثلة من الرجال اغلبهم متطرفون في النصح واستخدام السلطة
كنتم خير امة اخرجت للناس
اذا فكلنا كامة مناط بنا هذا الامر لا ان يكون الامر بالمعروف حكرا على البعض وكانهم وحدهم من يملك الحقيقة ويملك حق تقييم الانسان الصالح من الفاسد
فهذا الجهاز الان اصبح جهازا مقيتا اخطائة فادحة لاتغتفر والسبب هو ان لا قانون ولا سلطة تحدد مهامهم وحدودهم
ونعود لعنوان الموضوع
الهيئة بوضعها الحالي هيئة منافقه تاتمر بامر النظام لا بامر الله والادله كثيرة نسرد منها
انتشار المحرمات ... الدخان... المجلات .... بيع الرجال لملابس النساء الداخليه ... محلات الفديو ... محلات الاشرطة
من نفاقهم
انتشارهم في الاسواق الشعبية وغيابهم عن الاسواق الراقية
اختصاصاهم بماكدونالدز وتركهم لمطاعم كسيجار والملتقى
استقوائهم على الضعيف وترك القوي الغني فهل سمعناهم يوما قبضوا على امير او على وزير او مؤؤل كبير؟؟
هجومهم على الاستراحات الصغيرة 600 متر واقل وترك الاستراحات العامرة بالمساحة والطرب والاختلاط
اخذهم الناس بالشبهات وهذا يخاف امر الرسول فريولنا صلى الله عليه وسلم قال من راى منكم منكرا ولم يقل من سمع او تجسس او نقل له
يا ايها الذين امنوا اجتنبو كثيرا من الظن ان بعض الظن اثم
فبعد كل هذا ... لماذا يغضب مني البعض حين اقول ان هذا الجهز منافق ومتخلف؟
منقول
مواقع النشر (المفضلة)