السلام عليكم ورحمه الله
من طبيعتنا الذنب ومن منا
خالي من الذنوب
ولكن منا من يتوب وينيب
ويستغفر مولاه،ومنا من يصر
ويكابر،وهذا هو المغبون
المخذول عن طريق الهداية.
أتوب إليك يا رحمــن مما
جنت نفسي فقد كثرت عيوبي
وقد قال الرسول صلى الله عليه
وسلم (واللذي نفسي بيده لو
لم تذنبوا لذهب الله بكم ولجاء
بقوم يذنبون فيستغفرون الله
فيغفر لهم)
وهذا الشهر فرصتنا للتوبة
النصوح وهذه الأيام غنيمة
لنا ،فهل نبادر الغنيمة
والفرصة
مما راق لي من الدكتور
عائض القرني
((اللهم أنت ربي ،لا إله إالا أنت ،خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت ،أعوذ بك من شر ماصنعت وأبوء لك بنعمتك علي ، وأبو بذنبي فأغفرلي فأنه لا يغفر الذنوب إلا أنت))
****************************** **********
(( اللهم اني أسالك حسن الخاتمه ))
مواقع النشر (المفضلة)