سألتني : اتحبني
فـ اجبتها : وكيف لا احبكـ
وانتِ من صميم فؤادي من خفقت لها اضلعي
واستنطق بـ حبها قلبي
...
تسألني !!
يـ الله
إنها تتهمني بـ أني قد سلوتها فـ الساعة
التي اتجرع فيها كأس الموت وجدأ بها
يا سيدتي ..
ألا تعلمي أني قد إتخذت لـ لحب جُل إتساع جسدي مأواً لهُ
من اجلكـ
...
الآن كوني كما أنتِ
وسـ أكون كما أنا
لا تشعرين مني بـ شئ
ولا أشعر منكـِ بـ غير أشعة الجمـال
...
ليتني أستطيع أن أكون .؛
صريحاً فـ كلامي
حراً فـ أفكـاري
جريئاً فـ حديثي
أُطلق العنان لـ نفسي
فـ تهيم وتنبعث حيث تشاء
لا يحول بينها وبين الغاية التي تريدها حائل
...
شئٌ من ألخيـال ..
إحســـاس إنســـان
مواقع النشر (المفضلة)