[align=center]
؛؛
؛؛
مسائكٌم أزهارٌ تٌضِئ وسطٌ الأشواكِ أوراقٌها
سٌؤالٌ أٌكرِرهٌ ألفٌ مره
لِماذا يهجٌر الاِنسانٌ مِن يحِب
أهي الظٌروف ؟
أم تغييرٌ النِفوس ؟؟
اِن كانت الظٌروفٌ حقاً
كيف لها اِذن أن تخضعٌنا لِذوقِها الخاص وحالتٌها المِزاجِيه !!
كٌلنا نقولها بِكلٌ اِشمِئزاز من تكونٌ تِلك الظٌروف
ورٌغم السٌخرِيةٌ بِها //
تظلٌ هِي أقوى مِنا وأشجعٌ
وما نحنٌ اِلا مٌجردٌ مخلوقات ضعيفه لا حول لها ولا قٌوه
تتهِمٌ سببٌ فشلٌها وتراجٌعها اِلي الخلف للِظٌروف التي لن يتغلبٌ عليها اِلا قوى الشكيمةٌ مِنا
رٌغم اِن ظٌروفنا تِقهرنا وتطحنٌنا بأضراسٌ حِداد اِلا اِنها تخدٌمنا أحياناً .. ..
أجل تخدٌمنا خِدمه اِذ أنها تٌحولنا معادِنٌ الناس لِتكشِفٌ لنا الأسرار
التي يعجزٌ الكثيرٌ مِنا عن حلِ رٌموزِها
بالقوه الجسدِيه ولا حتى العقلِيه !!
الظٌروفٌ وحدٌها فقط تفٌكٌ لنا رٌموز كٌل الحِكايه ..//!
فشٌكراً .. وشٌكراً .. وشٌكراً لكِ أيتٌها الظٌروف
لكِن أٌعذٌرينِي عن الغلط
فأنتِ غيرٌ مرغوبةٌ بكِ في بعضٌ الحالات ..!
//
امير الذوق ..
[/align]
مواقع النشر (المفضلة)