يؤثر جفاف الجسم على إتمام وظائفه الفيزيولوجية بشكل طبيعي، وذلك عند فقدانه السوائل بشكل يفوق الكميات المستهلكة منها. ويظهر في أشكال عدة، أبرزها:

- جفاف الفم.
- نعاس وإعياء.
- جفاف الجلد.
- صداع.
- إمساك.
- دوار وانخفاض النتاج البولي.
أمّا في الحالات المزمنة، فيظهر من خلال العطش الشديد، جفاف الجلد، الفم، تسارع نبض القلب، انخفاض ضغط الدم، انعدام الدموع عند البكاء، ارتفاع درجة الحرارة، وسرعة التنفس.

أسبابه:
- الإسهال أو التقيؤ المزمن.
- ارتفاع درجة حرارة الجسم.
- التعرق الشديد.
- فرط التبول.
- الأمراض المزمنة كأمراض الكلى، إدمان الكحول واضطرابات الغدة النخامية.
- الاقامة في المرتفعات العالية.
- ممارسة التمارين الرياضية الشاقة في الأجواء الحارة الرطبة.

من الأكثر عرضة للإصابة به؟
- الأطفال الرضع.
- كبار السن.
يجب إذاً تعويض الجسم الجسم عن السوائل المفقودة لعلاج الجفاف، وذلك من خلال استخدام المحاليل المعززة لمستوى السوائل في الجسم عن طريق الفم أو الحقن في الحالات المزمنة.