الوقفه الاولى
ليس عيبا" أن يبحث الانسان عن صديق له صادق صدوق..يجد فيه كل خصال الصفاء
والوقار..يشاركه الرأي. يباشره بالنصيحه ولربما تتصل هذه الصداقه مع بعد
الاميال.. إلى ان يتأثر الصديق بفرح صديق.. ويحزن بحزنه.
الوقفه الثانيه
في هذا الزمان يحتاج كل أنسان إلى صديق مخلص حنون يبادله أفكاره ومشاعره.. خاصه
في هذا الوقت..التي اصبحت فيه الماده هي الناطق الرسمي بجميع الالسنه وربما
القلوب..ابتعدوا عن العواطف وذهبوا وراء الماديات.. ولكن تبقى هناك الصداقه التي
هي عن بعد لايوجد فيها اي مصالح00بل فيها صفاء ونقاء ووفاء
الوقفه الاخيره
الحقيقه إن الحياه تبدو تافهه إذا ماخلت من وجود الصديق المحب الوفي.
مواقع النشر (المفضلة)