بسم الله الرحمن الرحيم ..
لقد اسمعت لو ناديت حيا .. ولكن لا حياة لمن تنادي ..
نعم لا نريد فلسطين بــل اسرائيل ... اسرائيل التي زرعت بين اعيننا وكبرت وترعرعت بمباركات حكامنا الخونه ، لقد ربوها ايما تربيه ، دللوها ايما تدليل ، زاروها بسود الليالي سود الله وجيهم على سوادها..
لعبو بملاهيها وتراقصو مع غوانيها واحتسو الخمر في نواديها .
نعم الهدف اسرائيل وليكن هذا الهدف هدف كل مسلم على هذه الارض نريدها حتى نحرقها نريدها حتى ندمرها
قبل ان تتمدد اكبر من ذالك بالامس فلسطين واليوم العراق وغدا ؟؟؟؟؟؟
آآآآآه يا أطفال فلسطين ..
نريد اسرائيل بكل قوه نريد اسرائيل بكل سلاح نريد اسرائيل ولا نريد غيرها ، قد طغت وبغت وتمرت واهلكت النسل والحرث وشردت الابناء والاباء .
ما لم تتشوق نفوسنا لِلجهاد وتتغنى به، وتجد بنا الخطى لِتحقيق هذه الآمال النبيلة، فلن يتغير لنا حال، فالحل في الجهاد، في ذروة سنام الإسلام
اعلم بوجود افضع من هذه الصور ولكن هذه الصور لها اثر في نفسي اعمق من اي صوره اخرى
وهذه صورة لِنفس الطفل وهو ما زال يبكي وهو يقلب نظره من هول ما لقي ولا تقلل مواساة أخيه له ما يلاقي، وكلاهما بطل، فهو في هذا السن يعي حجم المأساة ..
رب وامعتصماه انطلقت *** ملء افواه الصبايا اليتم
لامست اسماعهم لكنها *** لم تلامس نخوة المعتصم
وطفلان شقيقان بعمر الورود ضحيتا الإرهاب الصهيوني
اللحظات الأخيرة من حياة أحد المقاتلين الفلسطينيين في شوارع رام الله، حيث يظهر الشهيد
وهو يطلق النار من سلاحه على جنود الاحتلال قبل أن تغتاله رصاصات إسرائيلية
ادعي عليهم يما ادعي .. ادعي يما ما بسمعك غير الله ..
وداعا ... والى لقاء قريب باذن الله
مواقع النشر (المفضلة)