من الستينات وحينما كانت الكواكب المكتشفة والمعروفة علميا هي ستة كواكب ناضل بعض العلماء المسلمين وناهضوا فكرة ان يقف العدد عن الرقم ستة بل أكدوا بيقين بوجود كوكب سابع لان السموات في القرآن لبكريم عددها سبعة.
وحين تم اكتشاف الكوكب السابع اعتنق الكثيرون من غير المسلمين الاسلام لانها تعتبر في حينها دلالة على صدق هذا الدين وقدرتة العلمية السابقة للعلم البشري وسباقة لكل ما وصل الية الانسان من اكتشافات في حينها.
غير ان اكتشافا آخر نقض هذا الايمان في قلوب المؤمنين الجدد حين تم الكشف عن وجود كوكب ثامن فارتد غالبية من آمن سابقا عن الدين الاسلامي.
هذة المعلومة التي اذكرها لكم كانت حوارا بيني وبين احد المؤمنين بلزوم قياس العلم بالدين وآخر يرفض هذة الفكرة لخطورتها على زعزعة ايمان المؤمنين وانة يؤيد الاتجاة الى الجوانب الايجابية الاخرى في الاسلام وكل جوانبة ايجابية لنشر الدين مستغلين القصص والفكر الغيبي للاسلام عن الماضي والمستقبل وايضا التوحيد والاخوة في الاسلام وغيرها الكثير
فاين تجد عقلك اخي واختي الاكارم مؤيد
مع ذكر سبب ميلك الى جانب من جوانب الموضوع الاثنان
وعيدكم مبارك
وكل عام وانتم بخير
اخوكم قااااادم
مواقع النشر (المفضلة)