[frame="7 80"]كلب الله يكرمكم يسجل اسمه للانتخابات في نيوزيلنده
أقدم رجل نيوزيلندي على إدراج اسم كلبه المدلل ضمن قوائم الناخبين للتصويت في الانتخابات العامة بالبلاد.
فقد أرسل بيتر رودس نموذج طلب الإقتراع الخاص بكلبه جاك روسيل إلى السلطات المسؤولة عن الانتخابات ممهوراً ببصمة كف الكلب ذات البراثن. أما اسم وظيفة الكلب حسبما أورده رودس في الحيز المخصص لذلك بالنموذج، فهو مبيد قوارض.
وقد تم تسجيل الكلب بإسم توبي روسيل رودس إثر استيفاء جميع الشروط المطلوبة في الدائرة الانتخابية لمنطقة أو تاجو، كما تم إرسال بطاقة تصويت إلى الكلب الذي لم يحاول الإدلاء بصوته في الانتخابات.
وتحدث بيتر رودس، وهو من كوينزتاون، قائلاً إنه يعرب عن احتجاجه على «الإجراءات البيروقراطية التي لا معنى لها ولاطائل من ورائها» التي عانى منها عندما حاول تقسيم أرضه لأجل تطويرها.
أما موري ويكس المدير الوطني لمركز التسجيل للانتخابات، فقد أدلى بتصريحات لصحيفة أو تاجو ديلي تايمز قال فيها: «إن ما حدث ينطوي على مخالفة لابد أن يقع مرتكبها - كائناً من كان - في قبضة الشرطة».
وببغاء يتحول إلى حزب المعارضة
في نيودلهي بالهند تدرب ببغاء على ترديد أهازيج المديح والثناء وتدبيج عبارات الاطراء وخلعها على أحد الساسة الهنود ثم انتقل إلى المعسكر المنافس لهذا السياسي. فقد درج الببغاء على الهتاف بعبارة «عاش لالو» أثناء التجمعات واللقاءات التي تنعقد تأييداً للسياسي لالو براساد ياداف بالحزب الشعبي الوطني.
بيد أنه بعد أن انضم مدربه ماوسمي مؤخراً إلى كتلة المعارضة، انتقل الببغاء إلى تأييد نيتيش كومار المنافس السياسي للسيد ياداف؛ وبدأ يردد عبارة «يعيش نيتيس»، على حد زعم مدربه ماوسمي.
ونقلت صحيفة برس ترست أوف انديا عن كومار قوله: «لعل الببغاء أدرك غلطته واستدرك موقفه وتدارك ما اقترفه من اخطاء عندما ظل يؤيدهم طيلة هذه السنوات ولهذا توقف عن تأييد ذلك الحزب».
وأضاف قائلاً: «إن الحيوانات حساسة جداً ولها طريقتها الخاصة في التمييز بين الصواب والخطأ».
..... وصدق من قال كل شي معقول......[/frame]
مواقع النشر (المفضلة)