[align=center]
بسم الله
.
.
أدعوكم للاحتفاء في آخر سقطه إعلاميه تمارسها عقول مثقفي السقط (الكل سواسيه )
أكان معد أو مقدم أو منتج أو مشاهد تحركه قدود ميساء وضحكات مصطنعه
واساليب وطرق ملتويه ..
قد أمطرنا منذ فتره ببرنامج يطل علينا من جديد يحاكي هموم المشاهد العربي
ويتخذ الخطاب الواعظ كـ نوع من التخفيف على شباب
يبحث عن الجديد والمبهر في قامات النساء برنامج على الهوى سوا
فرصه جديده لمحاوله تهدئه ثورة ورغبه وأمنيات وطموح عزاب
وطن مفكك ومنهار قابل لبناء أي ثقافه تعيد تشكيلة هرمية
اهدافه فتيات يبحثنا عن الفتى الهمام الشجاع صاحب اختراق الحظ السعيد
ويضع إبهامه فوق عقود النكاح والذي لم أجد له شرعيه معينه أصفها
ليس طعنآ بطرق النكاح ( كلا )
لكن دعوني هذه المره أكون جاهل في تفكيري
( مغلق الابعاد احادي التفكير , هامشي الافتراضات , رجعي )
سوف أرضى بتلك الشتيمه
حينما أرى إنهيار بعض من القيم والعادات وطرق الزواج الصحيح
المبنى على الحشمه والعفه والطهر
لن اقذف اي إمراه بمضمون كلامي ولم اشاهد زنا عاري امام مقلتي كلا
لست ممن يمارس سطحية التفكير ( متناقض )
لكن لم استطيع الا إفراز وجهة نظر يرى بعض من دٌعاةِ التغيير الاجتماعي المقوقع
حسب منهجهم اني غير قابل للتمدد
هل ياترى هذه طريقه للزواج تلد حلول لمشكلة الحواجز النفسيه
والماليه لشباب العرب العزاب ؟
وهل هذه النساء التى تحتقن اوجاع العنوسه
قد كسبت من سوق الكساد سلعه بوار ؟
وهل ثقافة الريموت تمهد لنا تبنى نساء ابتلعتها اعين متعدده
( مع اخذ حبوب منع الغيره الذكريه الفطريه )
واستحسنت ترويج الزواج بضغطة اصبع على ريموت ؟!
همسه
إعذروا مستوى تفكيري المحدود يا من يحمل ثقافة السقوط
.
.
بقلمي المتواضع
.
.
إحترامات تأبى السقوط
[/align]
مواقع النشر (المفضلة)