كنت ابحث في الغوغل عن موضوع لكن لم أبحث عنه لأنه نسيت أكتب أسم الموضوع
ولأن يدي متعودة إني أكتب ( ظميان غدير ) في أية خانة كتبت ظميان غدير وفجاءة
طلعت نتائج البحث عن ظميان غدير .
الذي صار أني وجدت بعض المشاركات لي في مختلف المنتديات التي أشارك فيها
والتي لا أشارك فيها يعني في ناس ينقلون قصائدي وبارك الله فيهم .
لكن وجدت بعض المشاركات مسروقة مني ولقد سرقها أشخاص منتسبين إلى منتديات آخرى .
ثلاث أشخاص سرقوا لي اعذب قصيدة كتبتها وهي :
[poem=font="Simplified Arabic,6,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
يا غدير هل عرفتي عاشقا = قد هواك أنت لست تعرفينه
ما يكون إن علمتي أمره = ما يكو ن حكم قلب تحكمينه
أستظلمي فؤادا قد هوى = أم تجازي وده وتكرمينه [/poem]
إلى أخر القصيدة وهي منشورة في صفحة همس القوافي من شهور
ثلاثة أشخاص شابين وبنت كلهم زعموا أن هذه لهم وراحوا يتباهون بها
وبعضهم مشرفين منتديات
وما أحزنني أكثر أنني لما تابعت مشاركتهم تأكدت بأن لديهم موهبة وهواية سرقة الاشعار
الاشعار التي ذكروها ونسبوها إلى أنفسهم أغلبها جميلة لكن أنا متأكد أنها ليست لهم
ذلك لأن النفسيات فيها مختلفة .
وانا حزنت كثيرا لأن تلك القصيدة أحبها جدا وجلست أؤلف فيها ما يقارب ثلاثة شهور
ولقد سجلت في المنتديات التي وجدت فيها أشعاري لكي أداهمهم وأكشف حقيقة كذبهم .
أما قصيدتي الجميلة ( يا غدير هل عرفتي عاشقا )
فلقد رثيت ُ قصيدتي بثلاث أبيات
[poem=font="Simplified Arabic,6,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
هاقد أتاها لصوص الشعر قد سرقوا = قصيدة نُظِمَت من عذب أشعاري
بالحب قد كُتِبَت بالقلب قد حُفِرَت = بالورد ِ قد مُزِجَت كالمسك معطار [/poem]
معطار معناها عطرة
ولقد كتبت هجاءا لهؤلاء الثلاثة ( هجاءا لا ذعا قبيحا) أستحي ذكره في هذا المنتدى المحترم
لكن أقول لهم :
[poem=font="Simplified Arabic,5,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
إذا أنشد حماد = فقل أحسن بشار ُ
له من شعره ِ الغث = إذا ما شاء أشعار ُ
وما هي بالتي منه = ألا هذا هو العار ُ[/poem]
وسوف ألاحقهم في منتدياتهم وافضحهم واحدا واحد ا إن شالله
مواقع النشر (المفضلة)