ذنوب أحاطت بأعناق البشر
فتن منها ظاهر ومنها مااستتر
فيا ويّح قلبي أين المفر ؟
لهونا ، غفلنا ، تمادينا في غيّنا
غرنا طول الأمل .
وكأنما نقول بلسان الحال لا بلسان المقال : لهونا لعمر الله حتى تتابعت 00000 ذنوب على آثارهن ذنوبُ
أصبحنا نتعدى المساحات فنخط بعقولنا أملا بعيدا
لا يطرق قلوبنا يوم يغيب الواحد منا في التراب فردا وحيدا ...
تناسينا الآجال وأن إلى الله المآل .
قال تعالى:( كل نفس ذائقة الموت ونبلونكم بالشر والخير فتنة وإلينا ترجعون )
فيا تُرى متى نخاف ونتوب ؟ ومتى القلوب في خشوعٍ إلى الله تؤوب ؟
قال تعالى: ( ألم يأن للذين آمنو أن تخشع قلوبهم لذكر الله )
وإن لله وإن إليه راجعون..
مواقع النشر (المفضلة)