صدق من قال بعد العداوة محبه ...خطيره ياتك تك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
اْخواني الاعضاء واْخواتي قبل يومين جتني رساله عن طريق الخاص ظنيتها اْنا
اْنها رساله اْما حذف موضوع اْو نقل <---تضايقت حتى من كتابتها ههههههههه
الموهيم فتحت الرساله والا من بنت من عضوات المنتدى تطلب مني نسخ موضوعها
وطرحها بالعام اْستحياء منها اْو خجل اْو خوف فقلت الموضوع فيه شي يقل من الاْدب
قالت لا قلت فيه شتم اْو قذف قالت لا قالت بس اْستحي من كتابه الموضوع بالعام
بحكم اْني معروفه باْوساط المنتدى وساْلتها ليش مارحتي لفلانه تنسخه ولا فلانه
ولافلان ولافلان قالت ووقع الاختيار عليك عشانك <---بالعربي بدت تمدح عشان تطيرني
المهم اْليكم نسخها من رسالتها :
المرسلـــــــه : العضوة ؟؟؟؟
المرسل اْليــــــه: تك تك <--وجهه السعد
النص:
يمكن تكون قصه غريبة بس حقيقيه ياتك تك
تصور تهاوشت ويا واحد في المنتدى من الاعضاء ........
وكان الشخص نفسه .. اذا كتبت رد اكره اشوف رده ولا اعلق عليه .. واكره اشوف
مواضيعه بعد الهوشه اللي صارت بيني وبينا ..
ومرت ايام وصار بيبي وبينا .. مشكله .. ثانيه
وقمنا بتبادل الشتائم أنا وياه ... اهو يرمي علي كلام وأنا ارمي عليه كلام ,.,,
ولما رحت للنوم لاحظت اني قاعده وأتخيله واتكلم مع نفسي واضحك مع نفسي
واقول .. انا الحين بكتب موضوع عن كذا .. يمكن يشوفه يعلق عليه
اوبكتب رد بخليه يتنرفز ..
الاحظ على نفسي قمت اشعر بالسعاده اذا عصب وقفل فقمت اتحرش به بالكلام
بس حتى يرد علي وتصير مشاكل بيني وبينه
ومع الايام القليله .. اشوف نفسي اْراقبه اْراقب وجوده بالمنتدى
واراقب ردوده ومواضيعه .. واقول لنفسي يمكن كاتب الموضوع حتى يلفت انتباهي
فأكابر وماارد عليه
وارجع لعقلي واقول يابنيه اتركي هالعواطف واْعقلي
مع اني اعرف ان اهو مايدري عني وعن هوى داري بالاساس بس مو جايه أقتع نفسي
ان هذا مجرد عضو مايستاهل اني احبه هالحب واهتم فيه هالكثر .. لايعرف عني شي
ولا اعرف عنه شي والمشكله الاكبر انه مايحبني وكله يتهاوش معاي ويشوفني في
عينه ولا شي ...!!
ياالله أحترت ... ارجوك اْكتب الموضوع بالعام.. اْبيهم يوضحون لي ويعلموني اْن
حبي له مامنا فايده .. مجرد عضو لاغير ..
اْمانه لاتفشلني واْنسخ موضوعي لوجهه الله
اْختك ......؟؟؟؟
وش راْيكم ياخوان وياْخوات انتظر ردودكم
وهي على فكرة تتابع الموضوع معانا
لواْعرف للاقتباس لانسخها لكم لكن والله ماْعرف ملكة زماني حاولت تفهمني
فاْبى مخي لفهمها
تك تك
مواقع النشر (المفضلة)