.
.
* أخْبرني مرَّةٌ أن المرأةً المُنهكةً شكلاً هي نموذجٌ مُصغر مِنْ [ مرأةٌ لا تعرفُ كيفَ تُرضيّ رَجُلٌ شرقي ]
ولكني أكتشفت , أن مجال الذمٍ هُنا هو منظارٌ [ لِأُنثى غيرها ] ..
* أرغبُ دائماً في جمعٍ فحوتِ المبدأ وتقديمهٍ على طبقٍ مِنْ [ Diamonds ]
رُبمّا يحالِفُني الحظ فِيْ رؤيةٍ عقولٍ لا تعرف تعريةً المبادئ دونَ التظاهر بأمرٍ آخر ..!
* صُنع فلّماً عربياً بجراءةٍ غربية , بطلان عربيان [ صبي وفتاة ] وبطلان أجّنبيان [ صبي وفتاة ]
العربي يُحاولُ التعرض إلى الأجنبية فلا يستطيع حتى مع رضائها , والأجنبي يُحاولُ مع الأجنبية
فيعترضُ طريقهُ مايعترض , فتبادلا الأدوار .. [ لم أجد جواباً شافياً لذلك ] ؟؟
* في أحدى أصبوحاتٍ [ الكويت ] الشعرية باتتني الدهشة , كيف لمّ يتوازَ الحُضورٍ الرجالي
مع حجمِّ الكفةٍ النسائية الكبيرة .. وأستفهم مُخيخي عن سببِ ذلك ؟؟
فرأيتُ أن المرأة تمّيلُ إلى أكتشافٍ حرفٍ الشاعرٍ علناً ... خيرٌ لها مِنْ قراءةٍ على الورق ..
* كثيراً مايسْتسغي تفكيري , أسبابٍ تستدعي أستنكارٍ الليبرلية أو المُسماةٍ سابقاً العلّمانية
على أن الحياة عليها أن تكونَ موجةً لتبادُلٍ الرأي , ما يُعجبني أقفُ له وما لا يُعجبني أصفعهُ على الحائِط دونَ الأستقدامٍ على نقدهٍ فلّن أستفيدَ شيءٌ .!
* تُجبرني والدتِي على الأنصاتٍ لحديثِ بعضٍ النسوة , التي هي تجّبرُ نفّسها على الجلوسٍ معهم ..
[ إلى أين النهاية يا أُمَ مُحمد ] :)
..
نقلتهـ لـروعـتـهـ ..
تحيـآآتي ..
مواقع النشر (المفضلة)