[align=center]سوف نجعل هذا المتصفح
لقطوف إسلامية من هنا وهناك
حديث
أية
تفسيرات
عقائد
رحلة جميلة عبر الروح الاسلامية
لقرأننا العظيم وسنة نبينا
لــــنبدأ
سعد البقمي[/align]
[align=center]سوف نجعل هذا المتصفح
لقطوف إسلامية من هنا وهناك
حديث
أية
تفسيرات
عقائد
رحلة جميلة عبر الروح الاسلامية
لقرأننا العظيم وسنة نبينا
لــــنبدأ
سعد البقمي[/align]
بسم الله الرحمن الرحيم
اخي الغالي
سعد البقمي
وليكن شاعرنا
وتعاونو على البر و تقوى ولا تعاونو على لا ثم ولعدوان
و
*&*&*&*&*&جزاك الله خير على التذكير*&*&*&*&*&
*&*&*&*&*&وبيض الله وجهك يوم تسود وجوه وتبيض وجوه*&*&*&*&*&
*&*&*&*&*&اللهم أغفر لمن كتب هذا الموضوع ووالديه ما تقدم من ذنبهما وما تأخر*&*&*&*&*&
*&*&*&*&*&وقيهم عذاب القبر وعذاب النار*&*&*&*&*&
*&*&*&*&*&وأدخلهم الفردوس الأعلى مع الانبياء والشهداء والصالحين*&*&*&*&*&
*&*&*&*&*وأجعل دعائهم مستجاب في الدنيا*&*&*&*&*&
*&*&*&*&*اللهم امين *&*&*&*&*&
[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
{ لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ وَيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَيَهْدِيَكَ صِرَاطًا مُسْتَقِيمًا }
في تفسير الجلالين :
{ ليغفر لك الله } بجهادك { ما تقدم من ذنبك وما تأخر } منه لترغب أمتك في الجهاد وهو مؤول لعصمة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام بالدليل العقلي القاطع من الذنوب واللام للعلة الغائبة فمدخولها مسبب لا سبب { ويتم } بالفتح المذكور { نعمته } إنعامه { عليك ويهديك } به { صراطا } طريقا { مستقيما } يثبتك عليه وهو دين الإسلام .
و في تفسير البيضاوي :
{ ليغفر لك الله } علة للفتح من حيث إنه مسبب عن جهاد الكفار والسعي في إزاحة الشرك وإعلاء الدين وتكميل النفوس الناقصة قهرا ليصير ذلك بالتدريج اختيارا وتخليص الضعفة عن أيدي الظلمة { ما تقدم من ذنبك وما تأخر } جميع ما فرط منك مما يصح أن تعاتب عليه { ويتم نعمته عليك } بإعلاء الدين وضم الملك إلى النبوة { ويهديك صراطا مستقيما } في تبليغ الرسالة وإقامة مراسم الرئاسة .
[/align]
[align=center]
سعد البقمي[/align]
[glow=66CCCC][align=center]أختـــــــــــــي الفاضل// سعد اليقمي
جزاااااااااك الله خير على الفكرة الرائدة ..والرائعه..
واشارك معك هناااا
بوصية ابوبكر الصديق رضي الله عنه....لما حضرته الوفاة :
وصية أبي بكر رضي الله عنه
وصية أبي بكر رضي الله عنه: عن أبي المليح أن أبا بكر رضي الله عنه لما حضرته الوفاة أرسل إلى عمر بن الخطاب رضي الله عنه فقال: إني أوصيك بوصية , إن أنت قبلتا عنّي : إنّ لله عز و جل حقّا بالليل لا يقبله بالنهار , و إن لله عز وجل حقا بالنهار لا يقبله بالليل , و إنه عز وجل لا يقبل النافلة حتى تؤدى الفريضة ,ألم ترى إنّما ثقلت موازين من ثقلت موازينه في الآخرة بإتباعهم الحق في الدنيا , و ثقلت ذلك عليهم , و حق لميزان لا يوضع فيه إلا حقاّ ، أن يثقل , ألم تر إنما خفت موازين من خفت موازينه في الآخرة بإتباعهم الباطل في الدنيا , و خف ذلك عليهم و حق لميزان لا يوضع فيه إلا باطلاَ، أن يخفّ ، ألم "تر" أن الله عزّ وجلّ أنزل أية الرجاء عند أية الشدّة، وآية الشدّة عن آية الرجاء ، لكي يكون العبد راغباً راهباً ، لا يلقي بيده إلى التهلكة ، لا يتمنّى على الله عزّ وجلّ غير الحقّ ، فإن أنت حفظت وصيتي فلا يكوننّ غائب أحبّ إليك من الموت ، ولا بدّ لك منه ، وإن أنت ضيعت وصيتّي هذه فلا يكوننّ غائب أبغض إليك من الموت ، والله أعلم وصلى الله على محمد وآله وسلم
عسى ان ينفع الاعضاء والعضوااااااااات بهذة القطوف الرائعه
وتقبل مروري المتواضع
وداعا للحب[/align][/glow]
مواقع النشر (المفضلة)