مَنْ أنْا . .؟! ،

[شموخ أنثى]

طويله تلك المسافه اقطعها , بـ / أنفاس الحنين
تتعثر باللهفه خطواتي ..

ولكن اسارع ,

فـ / نار الشوق وبقايا الأنين تدفعني ركلا !

و الحلم العابث يستقر جوف الليل !,

يجلدني بـ سياط الخوف وأركض .. ,

وأصرخ ../ فيهرب القمر

وتتوارى النجوم مُختنقة ً , بـ / حظ ٍ عاثر ..!
اجثو ارضا ً .. اتألم ,, ابكي ,
تبلل مياه العين اوراق خريف العمر , فـ / تسقط حزنا ً
يتوسدها رأس ٌ مثقل بالشوق ..!
احلم , بـ / لقائك ,, وهـ , أنت / قادم من ابعاد الرؤى ! ,
تمسح على حزني , بـ / أكف اللقاء ,
اشفق على نفسي , فـ/ يزداد شهيق الوجع !
وترتكز ذنوبي على خاصرة الألم ,,
فـ / تستيقظ غفله ,, وينام سخط ..!!
وأنهض متداركة ً قدما ً على قاب قوسين او ادنى من قبر ..!
احيا من جديد _ اسرد لك حكايات المساء وأبكي على كتفك
محدثة ً اياك عن عمر ٍ اقسم ان لايبتسم الا بك ..!
اخبرك عن اشيائي / حنيني , شوقي , حزني
وتوسلاتي , لـ / غدي ان لايأتيني , فـ / تزداد بي سنوات الغياب ,
اشكو لك عن دربي وكيف اضاعني !,
افتقدت المطر بعدك ,, فـ / جفت ايامي !,
وانحنت ضحكاتي .. واصفرت ابتساماتي - حتى سقطت امنياتي ..!
هل تعلم كيف تفقد حبيبا ً دون موت ٍ او غدر ؟؟!!!
انتظار ... في سواد الحزن يعقبه احتضار ...!
هل يجدي مُر ّ الصبر ؟؟! / ودحرالقهر ؟؟!
لاعليك , ,
فـ أنا اتلبس بالجنون ! ،
لست سوى انثى اضاعت هويتها !
غابت عنها كل الحكايات وافتقدت التفاصيل
ولم يتبقَ سوى [ انا و حزن ] !!

كتبتها للتو ,, فـ عذرا ً إن قَصُر الحرف

[هدوء البحر]

ماشــــــــــاء الله تبـــــــــــــــارك الله
من حسن حظي اني اول من قرأ ابداع قلمك
بحرارة شوقه ... ونكهة الحب الصادقه
بين احرفه المتلعثمه من خطوات الخوف
هنيئا لك .... وتحية لقلمك
اتمنى لك التوفيق من كل قلبي....

[شبيهة المطر]

إنتصفَ الليل ..!
والإنتظار يتأملني بِـ شفقه .."
يآصبرَ أيوب هلاَّ زرتَ أوردتي !!
لم أعد أتمحل ذلك ..!
ولكن !! / لِـ أنني خُلقتُ من ضلعٍ أعوج ../ سأنتظرك "
ولِـ أنَّ طائرَ الهوى لم يزركَ بعد !!
سَـ أُرسل معهُ طرديات شوق ..!

وسِـ أبقى أنا مُترملةً لِـ حُبِكْ !

*

*

وهلْ بعدَ الإنتظارِ إلا إحتضار ..!

/
\

شموخ ..!
وكأنما كتبتيني ..!!
نصُكِ فاخر ..! حتى التوهان ../ والأبجديه تنحني لكِ ..×
شُكراً لكِ على هكذا [ رائعه ]


+:25ar:

[خَيَاليّه]

مِنْ المُمتِعْ أَنْ يَكُونْ لِيّ هَذَا الصَبَاحْ
مَعَ الِإبدَاعِ مَوعِدْ بِعَدَ إِنْتِظَارِ طَويِلْ لِ رُوحٍ رَقِيّقَة
تَهطُلْ عَلَىَ أَروَاحِنْا المُجدَبَة لِ تَكتُبْ مَا يُخَالِجهَا بِ شَفَافِيّة
يَتَوشَحَهَا حُبٌ لَا يُوصَفْ رُغمَ إِحتِضَارُ مَشَاعِرنْا المُتَلهِفَة
عَلَىَ أَرصِفَةِ الغَيّابْ ..!

_ شُمُوخْ أُنْثَىَ _
وَقعُ إِحسَاسِكِ
كَانَ كَ وَقعِ حَباتِ مَطرٍ عَذبَة
عَلَىَ أَراضٍ جَدبَاءْ فِيّ لَيّلَة مُقمِرَة يُطلْ مَنْ
بَيّنْ أَحضَانِهَا قَمرٌ يَعزِفُ لَحنْ الِإشتِيّاقُ بِ زَهوٍ وَ فِتنْة
رُغمَ مَا يَتَجرعَهُ عُمقَهُ مِنْ حُزنٍ وَ عَذَابْ .

بَاذِخَةٌ حَدْ التَرَفْ


*

يُثَبتْ

[" ميلآد الهدى "]

ياسيدة الحرف الأنيق .. اغرقتِ الإحساس بهاطل حرفك
كم هي مذهلة هذه السطور

دمتِ كما الشمس تنير ركن الجمال هذا