لقرصة النملة العديد من الفوائد فهي تؤدي إلي تنشيط الدورة الدموية وزيادة عدد كريات الدم مما ينعكس علي نشاط الجسم وحيويته.
تقوم بتنشيط الخلايا العصبية الموجودة في الدماغ وذلك من خلال اشارات حسية تنتقل من مكان القرصة إلي الخلايا الحسية الموجودة أسفل الدماغ.
إذا تعرض الجسم الي أكثر من قرصة في الوقت ذاته فإن ذلك يؤدي إلي تليف الجلد وذلك في حالة كون جميع القرصات في مكان واحد، أما إذا كانت في عدة أماكن فإن ذلك سوف يؤدي إلي تخثر الدم، والمقصود بتليف الجلد هو أن الجلد يصبح أكثر مقاومة للبكتريا وأكثر تحملا لدرجات الحرارة المرتفعة.
قرصة النملة كأفضل وسيلة للرجيم فعندما تقوم النملة بتوجيه قرصتها للهدف المقصود، فإنها تفرز كمية من اللعاب الأيوني.. والغريب أن هذا اللعب يقوم بحرق جميع الدهنيات الموجودة في العضو المقروص مثلا لو أن العضو المقروص هو الذراع فإن اللعاب الموجود في مكان القرصة سوف ينتشر تدريجيا في كافة الذراع وبالتالي سوف يقوم بحرق ما نسبته 99% من الدهنيات التي توجد في هذا الذراع.
رفقا بنا
أيها الكبرياء الذي قتل قلوب المحبين
ايتها المشاعر المغترة بذالك الحب الدفين
ايها الحلم الغائر في براكين ثائره
رفقا بنا
فلقد اجهدت افكارنا
وتعبت اشواقنا
واحترقت قلوبنا
ولم نعد نملك سوى الذكريات
ألم شوكة واحدة تنسي المرء مائة وردة يشمها
قلوبنا مودعة عندكم
أمانة نعجز عن حملها
إن لم تصونوها بإحسانكم
أدوا الأمانات إلى أهلها
قل ولا تقل
لا تقل: ظلّيت وفياً لك، وقل: ظَلَلْتُ وفياً لك، ويجوز كسر اللام الأولي لتقول: ظَلِلْتُ .
لا تقل: فلان رئس الوفد، قل رأس الوفد، بفتح الهمزة المتوسطة.
لا تقل: أنا على وَشَكِ الحضور، وقل: على وشْك الحضور بتسكين الشين.
لا تقل وِحدة الأمة أمل العرب ، وقل.. وَحْدَةُ الأمة أمل العرب.. بنصب الواو في وحدة لا بكسرها .
لا تقل تغلبُ عليه الظِنون ، وقل تغلب عليه الظُنون، برفع الظاء، لا بكسرها.
لا تقل: الخبر عارٍ عن الصحة، وقل الخبر عارٍ من الصحة.
لا تقل: لكل إنسان كَيان مستقل بفتح الكاف، وقل كِيان مستقل .. بكسر الكاف.
النعناع ضيف دائم ومحبوب على موائد الطعام فهو يضاف إلى الكثير من الأطعمة وخاصة السلطة الخضراء بأنواعها، كما يستخدم كتوابل لإكساب بعض أصناف الطعام مذاقاً مميزاً وعندما تدخل في موجة الضيق والكآبة لا يخرجك منها إلا النعناع، كما أنه يوصف في مراجع الطب الشعبي بأنه صديق القلب والأعصاب والجهاز الهضمي، ويعتبر في المركز الأول بين النباتات المستخلص منها الزيت نسبة الى أهمية زيته بين الزيوت وهو شفاف سائل أصفر يميل للأخضر، وزيت النعناع هو الأكثر استعمالاً بين الزيوت الطيارة، وأهم خواصه كونه مضادا للمغص، وله تأثير طارد لرياح البطن، وهو فاتح للشهية، مزيل لعسر الهضم، ويزيل النفخة والمغص، ويهدئ نوبات السعال الحاد، ويكافح نوبات الصداع والشقيقة موضعياً وشرباً، وأجمل ما في النعناع انه يسهل النوم ويبعد الأرق.
ونبتة النعناع معروفة على مر الأجيال برائحتها الجميلة، وهي مقبولة الطعم، تحدث عنها الأطباء العرب بإطناب لكثرة فوائدها الطبية، فقد جاء في كتاب لعلماء العرب القدماء “النعناع يمنع الغثيان وأوجاع المعدة ويطرد الديدان، كما استخدمه العرب طارداً للحشرات ولمنع التسمم. ويعود أصل كلمة نعناع الى اللاتينية وهو اسم حورية أطلقته الأساطير اليونانية على هذا النبات. والمصادر التاريخية تشير الى زراعته الأولى في وادي النيل، ولكن يا قارئي العزيز ليس هناك شيء يدخل الفم، إلا وله مضار، وكثرة تناول النعناع تؤدي الى الجفاف والقيء، وإثارة الرغبة الجنسية، فلذلك يجب ألا يشرب شاي النعناع بكثرة، وإنما فقط فنجان واحد يكفي في اليوم وخير الأمور أوسطها.
التجمهر حول مواقع الحوادث المرورية، تحول إلى ظاهرة خطيرة تعرقل عمليات انقاذ الضحايا، وبدلاً من أن يكون تواجد الجمهور ايجابياً وعونا لرجال الشرطة وسيارات الاسعاف للقيام بمهامهم على أكمل وجه أصبح الأمر يتطلب جهداً مضاعفاً سواء لتفريق الناس أو العمل سريعاً من أجل انقاذ من يمكن انقاذه.
لذلك نطالب الناس بعدم التجمهر في حالة وقوع حادث ما حرصاً على سلامتهم وسلامة مكان الحادث، حتى يصل رجال البحث الجنائي ورجال الشرطة لأن أي تغيير في الموقع من قبل بعض المتجمهرين حتى ولو كان بدون قصد يؤدي لاتلاف بعض الأدلة المهمة لرجال الشرطة.
أعجبتني هذه الموضوعات جمعتها وزينتها لكم
مواقع النشر (المفضلة)