أنصحك أن تذهب إلى والدك فوراً تخبره بمصيبتك.. فلا تجد سواه بعد الله يساعدك.. صحيح أنه سوف يؤنبك ويزجرك.. لكن بالتأكيد سيقف بجانبك ولا يتركك حتي يخرجك من تلك المصيبة. لا عليك الآن سوي إخباره بالأمر مع الاستعداد النفسي المسبق لتحمل ردة فعله
أن تدرس العلم الذي تحبه وأن تقرأ قدر استطاعتك.. فالثقافة والمعرفة من أهم ما يفيد في فهم طبائع الناس والنفس البشرية.. والأهم كذلك هو تدريب نفسك علي العطاء من خلال التطوع في الأعمال الإنسانية والجمعيات التطوعية.. ولابد أن تحرص علي أن تكون نموذجاً طيباً لزملائك
مواقع النشر (المفضلة)