في بعض الأوقات الصعبة التي تمر علينا نصاب بخيبة شعور والسبب في ذلك هو ان احساسنا يخون بلحظة ضعف نقع بها...
في وقتها نبحث عن شخص حاضن لنرمي عليه احزاننا التي اجتاحتنا بعد فقداننا من نحب ومن نعز لظروف اقوي من ارداتنا.
هذا الشخص كل ذنبه انه هو من ظهر امامك صدفة
بعدها تبدأ قصة توهمك واحساسك الخايب الذي يترجمه شعورك على هيئة انسان يحبك لا بل يعشقك ويتلهف لملاقتك..
حيث ينتهز أي فرصة ليلمح لك او ليلفت انتباهك ليخبرك بشعوره من غير ان يتكلم او يواجهك بالحقيقة المزيفة التي شكلتها بيديك وعشت بها أجمل اللحظات املآ ان يعود اليك من تحب
الذي فقدته ولا تستطيع الوصول اليه لتعيد معه ذكرياتك التي رحلت لللأبد
مواقع النشر (المفضلة)