القصص االشاعرة جنس أدبي جديد
ممزوج فيه اسلوب القصة القصيرة جدا والشعر التفعيلي ..!!!
القصص االشاعرة جنس أدبي جديد
ممزوج فيه اسلوب القصة القصيرة جدا والشعر التفعيلي ..!!!
أَلْقَتْ عًلِيْهم خُطْبَة ً ناعسة ً
فاسْتِيْقَظوا وأيقظوا لَحْن َ المُنى
وأَنْشَدوا لَحْنَ الصُمُود ِ
لم ْ يكُونًوا يَعْلَمُوا أنّ التي أَلْقَتْ عَلِيْهم خُطْبَةً
ًنائمةٌ حالمة ٌ..
لمْ يَعْلَموا بأنْهَا لم ْ تك ُ تنوي حينها إيقاظهم ....
كلّ الّذي كَانَت ْ تُرِيْدُهُ هُوَ الكَلام في مَنَامِها ....
لِكي تَرى صدى ً لأحَْلام ٍ تَرَاها فِي الكرى ....
تحية
غدير ُ قد رأت ْ صغيرا ً قد بكى
فأشفقت ْ قالت ْ له ُ: من الذي أبكاك َ قل لي .مَسَحَتْ دمْعَته ُ
تاقتْ له أسقته ُ ما ء العطف حتى أغرقته
فتمنى حينها الظمآن لو كان محلّ الطفل
كي يهنا بسقيا من غدير ٍ عاشقاً قد أصبحَ الظمآن من جراء ِ
ما رأى يقول ليتني أنا الصغير ليتني يا ليتني
ظميان غدير
[align=center]صحا م ِ النوم حيرانا
ولمْ يعرفْ بما يبدأ
أيغسلُ وجهه بالجد ِ والآمال ِ
أم يحسو لِبُن ّ ِ العزم ِ والتصميم
،، لم يعرف ْ بما يبدأ وما العمل ُ ؟
وقد عاد َ لعادته ِ ،، وسلّمَ عينَهُ للنوم ِ
ِ قالَ أريدُ أنْ أغفو
فسرّ َ منه مرقده ُ ...
تحية
ظميان غدير [/align]
مواقع النشر (المفضلة)