مدونة نظام اون لاين

صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 5 من 11

الموضوع: شهادات غربية منصفة للإسلام

  1. #1
    كبآآر الشخصيآت

    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    الدولة
    عـا ( الأحاسيس ) لـم
    المشاركات
    39,241
    معدل تقييم المستوى
    40

    Smile شهادات غربية منصفة للإسلام

    الإسلام هو الدين الذي ارتضاه الله لعباده: “إن الدين عند الله الإسلام” وقد انتشر انتشارا كبيرا في مشارق الأرض ومغاربها منذ أن بزغ فجره وإلى الآن.

    ومع كونه الدين المرتضى من الله عز وجل إلا أن معرفة تأثيره في الحياة ونفوس الناس تقدم تجربة شعورية تستحق الذكر.

    لقد أضاءت إشعاعاتُ هذا الدين القيم فغمرت العالم كله، وتسللت إلى نفوس المسلمين لتستقر فيها، ولم تتخلف عن الكثيرين من غير المسلمين الذين مستهم أشعته النفاذة فدخلت قلوبهم واستولت على مشاعرهم، وأقنعت عقولهم، فانطلقت ألسنتهم تعبر عما يجول في دواخلهم، وحملت أقلامهم صدى ذلك الأثر المبهر الذي جعلهم يُقرون بتميزه وتفرده، ويعترفون بسمو مبادئه وقيمه، حتى وهم لم يعتنقوه، فكانوا بذلك حجة على من لم يؤمن إذا لم يصدق ما قاله المسلمون عن دينهم.. فهذه جماعة من غير المسلمين وكلهم من الباحثين والسياسيين والكتّاب المعروفين أو العلماء ذوي المكانة في أقوامهم، أقروا بالحق ولم يمنعهم عدم اعتناقهم للإسلام من أن يشهدوا شهادات حق، تدون في صفحات التاريخ. وفيما يلي مجموعة من الأقوال التي تشهد بعظمة الإسلام وصلاحيته للعالم بأسره.

    البروفيسور روبرت لاندا رئيس قسم الأبحاث في معهد الاستشراق الروسي: “إن الإسلام ليس دينا عظيما فقط بل هو يجسد ثقافة وحضارة وطراز حياة وهو يجدد الحياة الروحية والاقتصادية والاجتماعية والسياسية للمسلمين، ودوره لا حدود له في كل مراحل تطور المجتمعات الإسلامية في العالم بأسره”.

    انقشاع الأكاذيب

    * برنارد شو الكاتب المعروف: “سيجيء يوم يعتنق فيه الغربُ الإسلامَ فإنه قد مضت قرون كاملة كان الغربُ يقرأ فيها كتباً وصحفاً مملوءة بالافتراءات على دين الإسلام ونبيه محمد صلى الله عليه وسلم، أما اليوم فقد ترجم القرآن وكتب الإسلام بلغات أوروبا ففهم رجال الغرب أن الإسلام الحقيقي ليس الذي كانوا يقرأونه في الكتب والصفحات السابقة”.

    * الباحث نسكس: “إن المسلمين يزدادون كل يوم عددا، وهذا دليل على حيوية دين الإسلام وعظمته”.

    * شبنجلز: “إن للحضارة دورات فلكية تغرب هنا لتشرق هناك، وإن حضارة جديدة أوشكت على الشروق في أروع صورة هي حضارة الإسلام الذي يملك أقوى قوة روحانية عالمية نقية”.

    * الكاتب الإنجليزي ليونارد: “علينا أن نعترف بأن أوروبا بذلت كل ما في وسعها في جميع القرون الماضية، لتخفي فضل الإسلام عليها، لكنها لم ولن تفلح، لأن هذه الأعمال الزاهرة والأخلاق الكريمة لأعظمُ وأرفعُ من أن يستطاع إخفاؤها، أو طمس معالمها، فالشمس وإن حجبتها الغيوم فإن أشعتها وحرارتها تدل على وجودها.

    ستعترف أوروبا في المستقبل القريب بلا شك بفضل الإسلام والمسلمين، بل إنها ستضطر إلى الاعتراف بدين الأبدية والخلود.. الدين الإسلامي الحنيف”.

    * مارسيل بوازار مستشرق سويسري: “من المفيد أن نذكر فرقا جوهريا بين الشريعة الإسلامية والتشريع الأوروبي الحديث، سواء في مصدريهما المتخالفين أو في أهدافهما النهائية.. فمصدر القانون في الديمقراطية الغربية هو: إرادة الشعب. وهدفه: النظام والعدل داخل المجتمع. أما في الإسلام فالقانون صادر عن الله، وبناء عليه يصير الهدف الأساسي الذي ينشده المؤمن هو البحث عن التقرب إلى الله باحترام الوحي والتقيد به. فالسلطة في الإسلام تفرض عددا من المعايير الأخلاقية بينما تسمح في الطابع الغربي أن يختار الناس المعايير حسب الاحتياجات والرغبات السائدة في عصرهم”.

    * المستشرق لامبتون: “إن الدين في الإسلام لم يكن منفصلا عن السياسة، كما أن السياسة لم تكن منفصلة عن الأخلاق..ولقد تبلورت في الدولة الإسلامية بالتدريج مجموعة من الأفكار السياسية الإسلامية. إن سلطة الإمام كانت ببساطة تفويضا يهدف إلى تطبيق الشريعة الإسلامية والدفاع عنها”.

    تسامح الاسلام

    * الأمير تشارلز ولي عهد بريطانيا في محاضرة بمركز إكسفورد البريطاني: “إن الإسلام يمكن أن يعلمنا طريقة للتفاهم والعيش في العالم، فالإسلام يرفض الفصل بين الإنسان والطبيعة، والدين والعلم، والعقل والمادة”.

    العلامة الكونت هنري دي كاستري: “درست تاريخ غير المسلمين في بلاد الإسلام فخرجتُ بحقيقةٍ مشرقة هي أن معاملةَ المسلمين لهؤلاء تدل على لطف في المعاشرة، وهذا إحساسٌ لم يُؤثَر عن غير المسلمين.. فلا نعرف في الإسلام مجامع دينية ولا أحبارا يحترفون السير وراء الجيوش الغازية لإكراه الشعوب على الإيمان”.

    * الباحث الإنجليزي سير توماس أرنولد: “إن الفكرة التي شاعت بأن السيف كان العامل في تحويل الناس إلى الإسلام بعيدة عن التصديق.. إن نظرية العقيدة الإسلامية تلتزم التسامحَ وحريةَ الحياة الدينية لجميع أتباع الديانات الأخرى. وعلى الرغم من أن صفحاتِ التاريخ الإسلامي قد تلونت بدماء كثيرٍ من الاضطهادات القاسية التي عاناها المسلمون، فإن غير المسلمين على وجه الإجمال ظلوا ينعمون في ظل الحُكم الإسلامي بدَرجاتٍ من التسامح لم نكن نجد لها مثيلا في أوروبا حتى عصور حديثة جدا. وإن التحول إلى الإسلام بالإكراه محرّم، طبقا لتعاليم القرآن. أفأنت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين. وما كان لنفس أن تؤمن إلا بإذن الله”.

    وإن مجرد وجود كثير جدا من الفرق والجماعات غير الاسلامية في الأقطار التي ظلت قرونا في ظل الحكم الإسلامي لدليل ثابت على ذلك التسامح الذي نعمت به هذه الفرق والجماعات، ولقد كان من السهل على أي حاكم من حكام الإسلام الأقوياء أن يستأصل شأفة رعاياه غير المسلمين أو ينفيهم من بلادهم كما فعل الإسبان بالعرب، والإنجليز باليهود مدة أربعة قرون تقريبا.

    * السير توماس أرنولد: “لم نسمع في ظل الإسلام عن أي محاولة مدبرة لإرغام الطوائف من غير المسلمين على قبول الإسلام، أو عن أي اضطهاد منظم قصد منه استئصال الدين المسيحي. وإن مجرد بقاء هذه الكنائس حتى الآن ليحمل في طياته الدليل القوي على ما قامت عليه سياسة الحكومات الإسلامية بوجه عام من تسامح”.

    انتشار سلمي

    * السير توماس أرنولد: “إن لدينا الدليل القاطع الذي شهد به الرحالون وغيرهم على نشر الدعوة الإسلامية بالطرق السلمية، وقيام الداعي المسلم بأعمال تنطوي على الرفق والأناة، تلك الأعمال التي عملت في سبيل انتشار الإسلام سريعا في أفريقيا الحديثة أكثر مما عمل أي أسلوب من أساليب العنف”.

    * إدوارد مونتِه: “الإسلام دين سريع الانتشار.. يروج من تلقاء نفسه دون أي تشجيع تقدمه له مراكز منظمة لأن كل مسلمٍ مبشر بطبيعته، فهو شديد الإيمان، وشدة إيمانه تستولي على قلبه وعقله. وهذه ميزة ليست لدين سواه، ولهذا نجد أن المسلم الملتهب إيماناً بدينه، يبشر به أينما ذهب وحيثما حل، وينقل الإيمان لكل من يتصل به”.

    * ليوبولد فايس: “من الأرض اليباب الميتة، من وسط الوديان الرملية والتلال الجرداء انبثق أعظم دين مؤكد للحياة في تاريخ الإنسان.. إن علينا ألا ننسى أبدًا أن رسالة الإسلام رسالة خالدة، كما أننا كلما ازدادت ثقافتنا وانداحت دائرة علومنا استطعنا أن نفهم بصورة أوضح من ذي قبل كنوز الحكمة التي ينطوي عليها القرآن الكريم وأسوة الرسول. ولذلك فإن حقنا في الاجتهاد المستقل على ضوء القرآن والسنة ليس مسموحا به فحسب بل نحن منتدبون لأدائه في كل الأمور، التي اكتفت الشريعة بوضع مبادئ عامة لها”.

    * المستشرق الإيطالي دافيد دي سانتيلانا: الشريعة معناها بالعربية “الطريق القويمة” هي نظام لأشكال النشاط البشري الذي يهدف إلى تيسير الحاجات الدنيوية.. “يسروا ولا تعسروا” تلك هي التعاليم والأوامر التي كان النبي يبلغها إلى من أرسل إليهم... إن الشريعة الإسلامية تحبذ كل نشاط عملي مجد، فهي تشجع الزراعة والتجارة وكل أنواع العمل، وترفض أولئك الطفيليين الذي يعيشون على كواهل غيرهم، وتحتم على كل فرد أن ينفق على نفسه من كدحه وكسبه، ولا تحتقر أي عمل متى أغنى صاحبه عن غيره وكفاه ذل السؤال.

    الإبداع العلمي

    * المستشرق الألماني مايرهوف ماكس: “كانت العلوم الإسلامية وهي في أوجِ عَظَمتها تضيءُ كما يضيءُ القمرُ فتبدد غياهبَ الظلام الذي كان يلف أوروبا في القرون الوسطى، ولكن بعضَ النجوم أخذت تسطعُ على مبعدة، فصارت أضواءُ القمر والنجوم الأخرى تبهت وتتهافت مؤذنةً بانبلاجِ يوم جديد وهو يوم إحياء العلوم، ولما كان لتلك العلوم العربية سهمُها الأوفى في توجيه هذا العهد الجديد وحثِّ خطواته، فعلينا أن نقرَّ مذعنينَ بأن التراثَ العربيَّ الإسلاميَّ لا يزال يعيشُ في علومنا حتى الآن”.

    * المستشرق الإنجليزي ألفرد جَيّوم: “قد نكون جد واثقين بأن أولئك الذين يتهمون العلماء المسلمين بافتقارهم إلى الإبداع وضعف المستوى التفكيري لم يقرأوا ابن رشد، أو يلقوا نظرة على آثار الغزالي، لكنهم تبنوا أحكامَ غيرهم من دون تمحيص. ووجودُ أفكارٍ ذاتُ أصل إسلامي في قلعة المسيحية الغربية وأعني بها كتابَ (الخلاصة) لتوما الأكويني، يكفي لتفنيد الاتهام القائل بفقر العرب الإبداعيّ وضحالتهم العقلية. وعلينا أن نكتبَ تاريخاً لحضارةِ القرون الوسطى جديدا، وأن نثير شتى البحوث الجدلية بشكل واسع إن شئنا إنصافَ التراث العربي”.

    * جورج سارتون أبرز مؤرخي العلم العالمي: “لقد نقلت الشعوبُ التي تتكلم العربية في الشرق الأوسط العلم اليوناني إلى الغرب، غير أن العرب لم يكونوا نقلةً فقط ولكنهم على عكس ذلك زادوا ذلك التراثَ اليوناني ثم أورثوه إلى الشعوب اللاتينية أغنى مما كان، وتفوقُ العربِ لم يكن في ابتكارهم المبدعِ بقدر ما كان في ثباتهم وفي شدة حبهم للعلم”.

    مصدر إلهام روحي

    * المستشرق فارمر هنري: “لقد قدر للحضارة العربية التي سمت إلى الأوج أن تعكسَ ضوءها على أوروبا الغربية، وثبت لدينا أن الإسبان كانوا يقلدون النماذج العربية في الأسجاع والأوزان الشعرية للقصيدة في غضون القرن التاسع الميلادي. ولقد تأثر بها حتى اليهود أنفسهم في غضون القرن العاشر. ومما لا ريب فيه أن الموسيقى التي تصاحب الشعر استُعيرت أيضا لأنهما يؤلفان وحدة لا انفصام لها”.

    * المستشرق كريسي: “لقد بقيت أوروبا أكثرَ من ألف سنة تنظر إلى الفن الإسلامي كما تنظر إلى أعاجيب، لأنه كان بالدرجة الأولى مرتبطا ارتباطا محكما بالأراضي التي طمحت أوروبا الى أن تستردها، لكن مصدر الإعجاب أصبح بالأخير متأتياً من جمال الفن بذاته.. لقد أصبحت هذه الفرائد التي يقرها كل خبير حق قدرها مصدر إلهام روحي لأولئك الذين وقفوا حياتهم على فنون كانت مهملة في الغرب”.

    * المؤرخ الانجليزي ويلز: “كل دين لا يسير مع المدنية في كل أطوارها فاضرب به عرض الحائط، وإن الدين الحق الذي وجدته يسير مع المدنية أينما سارت هو الإسلام.. ومن أراد الدليل فليقرأ القرآن وما فيه من نظرات ومناهج علمية، وقوانين اجتماعية، فهو كتاب دين وعلم واجتماع وخلق وتاريخ، وإذا طُلب مني أن أحدد معنى الإسلام فإني أحدده بهذه العبارة (الإسلام هو المدنية)”.

    * المفكر ليوبولد فايس: “لسنا نبالغ إذا قلنا إن العصر العلمي الحديث الذي نعيش فيه لم يُدشن في مدن أوروبا، ولكن في المراكز الإسلامية في دمشق وبغداد والقاهرة وقرطبة”.

    الطريقة التجريبية

    * ديبورا بوتر: “لا روجر بيكون ولا من جاء بعده من الأوروبيين له أي فضل في اختراع الطريقة التجريبية. فلم يكن روجر بيكون إلا تلميذًا من الذين نهلوا من العلوم الإسلامية واقتبسوا طريقتها وكانوا رسلها إلى أوروبا، وكان لا يفتأ يعلن أن الإلمام باللغة العربية والعلوم العربية هو السبيل الوحيد لمعاصريه نحو المعرفة الصحيحة”.

    * المستشرق الألماني مايرهرف ماكس: “إن أعظم كتب الرازي (الحاوي) انتشر في القرون التالية على شكل مخطوطات لا عد لها، ثم أخذ يطبع باستمرار ابتداء من السنة 1486م وما ان جاءت السنة 1542 حتى كان توجد من هذا الكتاب العظيم النفيس خمس طبعات عدا أجزاء منه كثيرة طبعت منفصلة، لذا كان أثره في الطب الأوروبي جد عظيم”.

    * المستشرق الألماني أتنجهاوزن: “نلاحظ أن الشخصية الإسلامية ظاهرة في الفنون والصناعات إلى درجة أنها تتجلى حتى بعد أن تكون المنطقة التي صنعت فيها مثل الأندلس أو صقلية قد عادت إلى السيطرة الأوروبية بحيث تغير الاتجاه الفني في المنطقة المذكورة تغييرا كاملا. وهكذا يتضح لنا أن الإسلام كان له أثر قوي جدا بل كانت له قوة حيوية انعكست على جميع الفنون التي نشأت في عالم الإسلام وكلما تحدثنا عن التراث الفريد الذي خلفته الحضارة الإسلامية للعالم في صورة فنونها المتنوعة فإننا نسلم بأن هذا التراث من الناحية الجمالية يكون وحدة شاملة متصلة أجزاؤها بعضها ببعض”.

  2. #2

    ][ عــضــو الـتـمـيـز ][


    تاريخ التسجيل
    Nov 2006
    المشاركات
    15,118
    معدل تقييم المستوى
    16

    افتراضي

    دين الاسلام خير ديانة اخرجت للناس..
    الحمدلله على نعمة الاسلام..

    نشكر الله باننا خلقنا مسلمين.. فالله اعلم بما تخفيه صدورنا..
    بارك الله فيك..

  3. #3
    كبآآر الشخصيآت

    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    الدولة
    عـا ( الأحاسيس ) لـم
    المشاركات
    39,241
    معدل تقييم المستوى
    40

    افتراضي

    الحمد لله والشكر لله

    ملكة الذوق

    وبارك فيك وأسعدك بالدارين

    منورة موضوعي ..

    ويارب تكون في ميزان حسناتك

    ياااارب

    دمتي سعيدة

  4. #4
    ... عضو مميز...


    تاريخ التسجيل
    Nov 2006
    المشاركات
    250
    معدل تقييم المستوى
    1

    افتراضي


  5. #5
    ... V I P...


    تاريخ التسجيل
    May 2005
    الدولة
    قلب طفله تحب الله ورسوله
    المشاركات
    4,487
    معدل تقييم المستوى
    5

    افتراضي

    بارك الله فيك ووفقك لكل ما يحب ويرضا

    وربى يهديك لطاعته يارب ويجنبك معاصيه اخوى الغالى

    دمت بصحه وسعاده

المواضيع المتشابهه

  1. 488طبيبا وصيدلانيا وممرضا يحملون شهادات مزوره
    بواسطة شهودهـ في المنتدى الارشيف
    مشاركات: 12
    آخر مشاركة: 03-12-2008, 04:18 AM
  2. انتبهوا لا تحسبونه منشفة!!! هــــــع طويله
    بواسطة درة الزين في المنتدى الارشيف
    مشاركات: 49
    آخر مشاركة: 22-05-2008, 05:07 AM
  3. كلمة منصفة
    بواسطة أميـر الوفـاء في المنتدى الارشيف
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 07-03-2007, 06:42 PM
  4. شهادات دكتوراة ليست حِكرا على احد<<
    بواسطة هاجرت من دنياكم في المنتدى الارشيف
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 03-02-2007, 12:21 AM
  5. صنع شهادات تقدير
    بواسطة احمد الفهد في المنتدى الارشيف
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 17-05-2005, 07:26 PM

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •