[frame="2 80"]
ما بين القهر
والرضى
تلك القلوب تترنح
بقضا وقدر
تواسي إيمانها
وأنا وأنتم نعلمُ تمامًا
أن الموت حق
ومع ذلك نعاني بعفوية
إحساس القهر
بإحتراق
،
تعودنا دائماً
لا نريد أن نكون في
فوهه المدفع
نبحث دائمًا إيجاد المخطئ
الذي لن يكون بأي حال نحن
و لستُ مذنب على الأقل فيما أفكر فية
فـأنا
أضمن التكاثر
لصفات البشر البائدة
،
سبحانك ربي
هذا هوا القدر
علماً أنة
لا فرق بينة القدر والقدرة
إلا .... ة
بالمناسبة
أنا لستُ حزين
،
أنا لا أضحك
،
أنا لا أبكي
،
أنا كما ذكرتُ سلفاً
رجُل مختلف أو بمعنى أصح ذكر مُختلف
فكلمة رجُل أصبحت تطلق حتى على .....؟
ومعناها أصبح هشاً
أنا سأتوقف عن الكتابة
،
أميــــر[/frame]
مواقع النشر (المفضلة)