واشاره لتوقف القلب عن النبض مجدداًَ ... فالعاشق يظل يحلم ويبني ويتمنى
الوصول إلى نقطة الالتقاء بمحبوبته دون خوف اوحذر ليبوح للعالم بأسره بـ هذا الحب
الذي كتمه اعوام.. ظلت فيها المشاعر حبيسة الأنتظار
وما ان يحقق ماصبأ اليه يتوقف الحلم ويتحول إلى واقع ولااقصد بان الحب يتحول
لكره لا بل تتبدل المشاعر لأحاسيس اخرى تختلف تماما عن ذي قبل
وهذا امرطبيعي فرؤيتنا للأشياء من بـُعد تختلف عن رؤيتنا لها من قرب ومثل هذه
الأمور لانستطيع قياس اجابات الأشخاص للحكم عليها فبعض القلوب لا تنبض بصدق
الا بعد الزواج والبعض الأخر مثل المقابر تدفن داخلها الحب ..
فقد يكون الحب مقبره وقد يكون بداية اندماج ارواح داخل جسد واحد
/
إجابه رقم ( 2 )
وردة الــروح
لا يمكن ان يكفن الحب فالحب ارتباط روحي وجسدي
لست معه او ضدهـ إن ماقاله نابليون ليس بالخطآ لكنه قد يكون
من وآقع تجربه ليست النهايه السعيده هي من يقتل الحب
قد يقتله حرف او كلمه وربما موقف يقول نزار قباني ..
كلماتنا في الحبّ تقتل حبنا إن الحروفَ تموتُ حين تقال
للحب سكرآت موت وميلاد جديد ونهايه كل حب ايا كانت النهايه
هو مولد لحب جديد لذلك نحيآ ونموت ونحن نحب
/
إجابه رقم ( 3 )
غالي الأثمـان
هذا الرأي صحيح عند من يتصور بأن للحب نهايه وهي الزواج
ومن الطبيعي أن يُقتل الحب في نهايته على يد الفتور العاطفي
بين الزوجين لانهما قد وصلا للهدف ومن ثَم النهايه
ولكنه ليس صحيح عند من يؤمن بأنه لا توجد نهايه للحب
وأن الزواج ما هو إلا بداية لقصة الحب وبداية للحياة السعيده
ولا يمكن أن يُقتل الحب طالما هناك مشاعر واحاسيس واشواق
متبادلة بين الزوجين . ومن رأيي " ان حبّ الأجساد له نهاية
ويُقتل بعدها ؛ أمّا حبّ الأرواح لا ينتهي أبداً ويستمر إلى ما بعد
الموت " لذا انا أخالفه .
/
إجابه رقم ( 4 )
فجـر الوجـود
لست بالفيلسوف لكي افند نظريات قيلت في الحب لكن لي فلسفتي الخاصه بالحب
لكل حب نهايه في هذا الحياه قد تكون سعيده أو تعيسه
والأغلب للاسف نهايه محزنه أما بموت أو فراق ..
مايّولد الحب هو الشوق والسعي لمتلاكه مما يدفع الشخص لتخطي العقبات
وقلع شوك العذاب. فهو يحلم بنهاية سعيده لحبه فيسكن من يحب داخل قلبه
وهنا يتأتي دور [الحب الحقيقي] فلن يموت ويبرد بعد امتلاك من يحب
لأنه سيحاول اسعاده بشتى الطرق حتى لو تعرض هذا الحب لبرود أو خلافات
فسيعتبرها ملح الحياه وهو بدوره سيشعل شمعة الحب من جديد ..
فاالحب لا يموت باي نهايه كانت بل ينتهي بموته في قلوب العاشقين
/
إجابه رقم ( 5 )
ظميـان غديـر
قد تقتل النهايات السعيدة الحب
ولكن يعتمد ذلك على شكل النهاية السعيدة حسب ما يظن نابليون
فمثلا لو كانت شكل هذه النهاية السعيدة
هي الوقوع في المشبوه والمحظور بين المتحابين
لا شك ان الحب سيموت ..فكما يقال ما يأتي سهلا يذهب بسهولة
ولقد قال الجاحظ : (( إن وقع المشبوه بين العشاق مات تسعة أعشار الحب ))
او فيما معناه
ان نسبة كبيرة من المشاعر والعاطفة تنخفض لأن العفة بين الاحبة قُتلت
لكن حسب نظرتي الشخصية ان الحب لو كانت نهايته سعيدة بالحلال
وبالزواج الشرعي الذي أحله الله سيتبارك الحب ولن يموت ولن يقتل بل سيزيد ويتقد
وخير دليل على ذلك ما نراه ونسمعه من قصص الازواج السعداء
/
إجابه رقم ( 6 )
سـارهـ
نابليون: جانب الصواب في رأيه
كل شخص يحلم بالقرب من حبيبته يجمعهم سقف واحد وقلب واحد
القرب من الحبيب اكثر هو مايزيد الحب ويجعله الذ من العسل
اذا كانت العلاقه بينهم غير متوتره ويسودها الشك
في هذه الحاله سوف تكون نهاية الحب
اما اذا كان العكس وتوج حبهم بزواج الشرعي فسـ يكونان اطهر حبيبان على ارضهم
فـ هنيئآ لمن انتهى حبه بالزواج وعظمت اجور من خسروا احبابهم
ربما تكون خيره لهم بـخسارة هولاء الاشخاص
مواقع النشر (المفضلة)