مدونة نظام اون لاين

صفحة 1 من 4 123 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 5 من 18

الموضوع: حياة { مُحمّد } الرسول البشر ....!!

  1. #1
    مشرف سابق

    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    الدولة
    { بين الوعي واللاوعي }
    المشاركات
    6,435
    معدل تقييم المستوى
    9

    Rose حياة { مُحمّد } الرسول البشر ....!!

    بسم الله الرحمن الرحيم

    أحبتي ....

    سلامٌ من الله عليكم ورحمته وبركاته

    وبعد ؛؛

    إعتدنا دائما أن نقرأ سيرة النبي الكريم صلى الله عليه وسلم في شكل سرد لـِ تفاصيل حياته .


    ولكني وددتُ أن أضعها بين يديكم وكأنها رواية مكونة من فصول والفصول مكونه من مناظر / مشاهد والمشاهد تتمثل في مكان وحوار يدور بين أشخاص ؛ حتى يتثنى لي ولكم أن نتخيّل الأحداث وكأننا نعيشها وما يحجبنا عنها شيء بما في ذلك الفاصل الزمني .


    » همسة :ـ قد يكون الموضوع طويل إلى حد ٍ ما ؛ ولكني مُتأكد بـ إنه سيكون مُمتع جداً مفيد لانه يتناول سيرة أعظم وأزكى وأطهر من مشى على أرض الله صلوات الله وسلامه عليه .


    وأتمنى من الله العليّ العظيم أن يوفقني في كتابته حتى نستفيد جميعاً

  2. #2
    مشرف سابق

    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    الدولة
    { بين الوعي واللاوعي }
    المشاركات
    6,435
    معدل تقييم المستوى
    9

    افتراضي رد: حياة { مُحمّد } الرسول البشر ....!!

    :: الفصل الأول ::
    ــــــــــــــــــــــــــ

    ـ المنظر الأول ـ

    ( على أطمة بـ يثرب ؛ والوقت ليل )


    يهودي : ( يصرخ بـ أعلى صوته ) يا معشر اليهود !

    ( جماعة من يهود يقبلون ويجتمعون إليه )

    الجماعة : ويلك .. مالك ؟

    اليهودي : ( يشير إلى السماء ) إنظروا ... إنظروا !!

    الجماعة : ( يتطلعون إلى السماء ) ماذا ؟

    اليهودي : ( يشير إلى السماء ) طلع الليلة نجمُ أحمد .



    ××××××××

    ـ المنظر الثاني ـ

    ( عبدالمطلب بـ جوار الكعبة )

    إمرأة : ( تجري نحوهـ تصيح ) أبشر يا عبدالمطلب ! أبشر !!

    عبدالمطلب : ماذا ؟

    المرأة : جاءت آمنة بـ ولد ؛ لا ككلَّ الوِلدان !

    عبدالمطلب : ولد ؟

    المرأة : لقد نظرت وهو يخرج منها أن قد خرج منها أن قد خرج منها نور رأت به قصور بصرى من أرض الشام !

    عبدالمطلب : ( في فرح ) إنها والله للرؤيا التي رأيت . هلّمي بنا

    المرأة : ايّ رؤيا ؟!

    عبدالمطلب : ألم أر في منامي كأن سلسلةً من فضة خرجت من ظهري لها طرف في السماء وطرف في الأرض ؛ وطرف في المشرق وطرف في المغرب . ثم كأنها شجرة على كل ورقة منها نور ؛ وإذا أهل المشرق والمغرب كأنهم يتعلقون بها يحمدونها .

    المرأة : فلتسم المولود محمّداً

    عبدالمطلب : ( في فرح ) نعم . ولألتمس له المراضع .

    المرأة : هلّم ؛ فأنظر إليه !


    ××××××××

    ـ المنظر الثالث ـ

    ( في سوق عكاظ ـ حليمة مرضع محمد بين نسوة
    وهي تحمله على صدرها )

    إحدى النسوة : من هذا الصبي ؟

    حليمة : هو يتيم لا أب له ولا مال .

    المرأة : إنا لنرجو أن يكون مباركا

    حليمة : إنه لكذلك ؛ لقد رأينا بركته .

    المرأة : كيف ذلك ؟

    حليمة : كنت لا أروي أبني من لبني ؛ فهو وإبني الآن يرويان ولوكان معهما ثالث لروىَ . لقد أمرتني أمه أن اسأل عنه .

    المرأة : ها هنا في السوق عرّاف من هُذيل يريه الناس صبيانهم .

    حليمة : نعم ؛ لاعرضنّه على عرّاف هُذيل وأسأله عنه .

    المرأة : ( تشير إلى مكان السوق ) هلّمي بنا إليه ؛ إنه جالس في مكانه .

    ( تنهض حليمة بـ محمّد وتتجه إلى العرّاف )

    حليمة : أيها العرّاف ! انظر إلى هذا الصبي وأخبري عنه ..!!

    العرّاف : ( ينظر إلى وجه محمد ) ابن من هذا ؟

    حليمة : هو يتيم لا أب له .

    العرّاف : ( يصيح ) يا معشر هُذيل ! يا معشر العرب !

    ( يجتمع إليه الناس من أهل الموسم )

    الناس : مالك ؟ مالك ؟

    العرّاف : اقتلوا هذا الصبيّ !

    حليمة : ( تنسلّ بـ محمد ) وَا وَلداهـ ..

    الناس : ( يلتفتون ولا يرون شيئاً ) أيّ صبي ؟

    العرّاف : ( يلتفت حوله باحثاً عن حليمة ) هذا الصبيّ .... إقتلوهـ ؛إقتلوهـ ....

    والناس لا يرون شيئاً



    ××××××××

    ـ المنظر الرابع ـ

    ( صومعة بحيرا الراهب ببُصرى من أرض الشام )

    بحيرا : ( ينظر من صومعته إلى ركب مقبلين ) هذا ركب تجار قريش ؛ عجباً ! ماذا أرى فيه قد تغيّر هذا العام ؟! كثيراً ما يمرون بي فلا أرى ما أرى !

    ( ينهض إليه خادمه نِسطاس )

    نِسطاس : ماذا ترى ؟

    بحيرا : أنظر تلك الغمامة التي فوق القوم !

    نِسطاس : ( ينظر ) نعم ؛ إنها تُظلُّ غلاماً بين القوم .

    بحيرا : هذهـ الغمامة لا تظل إلا نبياً .

    نِسطاس : نبياً ؟ أترى هو الذي حدثتني عنه ؟

    بحيرا : أكبر ظني . لقد آن أوانه .

    نِسطاس : ( ينظر ) هذا الغلام .......

    بحيرا : فلنتبين الأمر يا نِسطاس ؛إصنع طعاماً لـِ القوم

    نِسطاس : ( يسرع إلى ما أمر به ) نعم .

    بحيرا : ( ينادي ) يا معشر قريش ! إني قد صنعت لكم طعاماً ؛ وأحب أن تحضروا كلكم ؛ صغيركم وكبيركم ؛ عبدكم وحرّكم .

    أبو طالب : ( من بين القوم ) والله يا بحيرا إن لك لشأناً اليوم ! ماكنت تصنع هذا بنا ؛ وقد كنا نَمر بك كثيراً ؛ فما شأنك اليوم ؟

    بحيرا : صدقت ؛ قد كان ما تقول ؛ ولكنكم ضيف ؛ وقد أحببت أن أكرمكم وأصنع لكم طعاماً ، فتأكلوا منه كلكم .

    ( يجتمعون إليه ويتخلف الغلام محمد )

    أبو طالب : ( لبحيرا الذي ينظر في القوم باحثاً ) مالك تنظر في القوم ؛ عمّن تبحث يا بحيرا ؟

    بحيرا : يا معشر قريش ! لا يتخلفنّ أحدٌ منكم عن طعامي .

    الجميع : يا بحيرا ما تخلف عنك احد ينبغي ان يأتيك إلا غلاما ؛ وهو أحدث القوم سناً ؛ فتخلف عن رحالهم .

    بحيرا : لا تفعلوا . أدعوه فليحضر هذا الطعام معكم .

    رجل من قريش : واللاتِ والعُزّى إنه للؤم بنا أن يتخلف إبن عبدالمطلب عن طعام من بيننا .

    ( يقوم إليه فيحتضنه ويجلسه مع القوم )

    بحيرا : ( يلحظ محمدالحظاً سديداً ) ادنُ مني ؛ احدثك .

    ( ثم يقوم وينتحى به ناحية بعيداً عن القوم )

    بحيرا : ( لـِ محمداً همساً ) يا غلام ؛ أسالك بحق اللاتِ والعُزّى إلا ما أخبرتني عما أسالك عنه .

    مُحمد : لا تسألني باللاتِ والعزّى شيئاً ؛ فوالله ما ابغضتُ شيئاً قط بغضهما .

    بحيرا : فبالله إذاً ؛ ما أخبرتني عما اسالك عنه .

    مُحمد : سلنى عما بدا لك .

    بحيرا : أتحب العزلة

    مُحمد : نعم

    بحيرا : أتتأمل في السماء والنجوم

    مُحمد : نعم .

    بحيرا : أتعلب مع الغلمان كما يلعبون

    مُحمد : كلا .

    بحيرا : أترى في نومك رُؤى تصدُقُ في يقظتك .

    مُحمد : نعم .

    بحيرا : ( يُقبل على أبى طالب صائحاً ) يا أبا طالب ! يا أبا طالب ....

    أبو طالب : ( في دهشة ) ما شأنك يا بحيرا ؟

    بحيرا : ( مشيراً إلى مُحمد ) خبرني ؛ ما هذا الغلام منك ؟

    أبو طالب : إبني .

    بحيرا : ما هو بـ إبنك . وما ينبغي لـِ هذا الغلام أن يكون أبوهـ حيّاً .

    أبو طالب : إنه إبن أخي .

    بحيرا : وما فعل أبوهـ

    أبو طالب : مات وأمهُ حُبْلىَ به .

    بحيرا : ( في شبه همس ) صدقت . أرجع بـ أبن أخيك إلى بلدهـ وأحذر عليه يهود . فوالله لئن راوهـ وعرفوا منه ما عرفت لَيُبْغِنّه شراً . فـ إنه سيكون لـِ إبن أخيك هذا شأن عظيم . نجدهـ في كتبنا وما روينا عن أباءنا .

    أبو طالب : ( متعجباً ) شأن عظيم ... لابن أخي هذا ؟

    بحيرا : نعم . إن وجهه وجهُ نبي وعينه عين نبي .

    أبو طالب : نبيّ ...! وما النبيّ ؟

    بحيرا : هو الذي يوحى إليهمن السماء ؛ فينبئ به أهل الأرض .

    ××××××××

    ـ المنظر الخامس ـ

    ( قبائل قريش مجتمعة عند الكعبة ؛ اعرابي وراعي يرعى غنمه على مقربة منهم )

    الأعرابي : ( مشيراً إلى المجتمعين ) من هؤلاء ؟

    الراعي : تلك قبائل قريش يختصمون .
    الأعرابي : فيمَ يختصمون ؟

    الراعي : في بناء الكعبة . كل قبيلة تريد أن تضع حجر الركن دون الأخرى .

    الأعرابي : أرى واللاتِ والعزّى أنهم يتحاورون ويتحالفون و يعدون لـِ القتال .

    الراعي : أجل . مررت بهم الساعة سوق غنمي فوجدت بني عبدالدار قد قربت جفنة مملوءة دما ثم تعاقدوا هم وبنو عديّ على الموت وأدخلوا ايديهم في ذلك الدم .

    الأعرابي : ( يسرع بـ الإنصراف ) هلّم بنا ؛ قبل أن يستفحل الخطب .

    ( ابو أمية بن المغيرة ينهض في قريش )

    أبو أمية : يامعشر قريش ؛ إحقنوا دماءكم وأجعلوا بينكم فيما تختلفون فيه اول من يدخل من باب هذا المسجد يقضي بينكم فيه .

    قريش : رضينا

    أبو أمية : ( يلتفت ؛ يرى غلاماً داخلاً )

    قريش : (صائحين ) هذا الأمين ! هذا مُحمد !
    أبو أمية : أترضون حكمه .

    قريش : نعـــم .......

    أبو أمية : ( صائحاً ) يا مُحمد ! ... تعلم أنا كنا قد أجمعنا راينا على بنيان الكعبة ؛ وأن القبائل جمعت الجحارة لـِ بنائها ؛ كل قبيلة تجمع على حِدَة ؛ ثم شيدناها حتى بلغ البنيان موضع الركن كما ترى ؛ فاختصمنا فيه ؛ كل قبيلة تريد أن ترفعه إلى موضعه دون الأخرى ؛ حتى كاد ينشَب بيننا القتال . وقد رأينا الآن أن نحتكم إليك في أمرهـ ؛ فاحكم بيننا بما ترى .

    مُحمّد : هلّم إليّ ثوباً .

    أبو أمية : إيتوهـ بـ ثوب .

    ( يحضرون ثوباً فـ يتناوله مُحمّد ويفرشه على الأرض ويأخذ حجر الركن فيضعه فيه بـ يدهـ )

    مُحمّد : لـ تأخذ كل قبيلة بناحية من الثوب . ثم إرفعوهـ جميعاً

    أبو أمية : ( معجباً فرحاً ) مرحى ! مرحى !

    ( يمرّ بهم شيخ غريب )

    الشيخ : ( صائحاً بهم ) يا معشر قريش ! أرضيتم أن يضع هذا الركن وهو شرفكم ؛ غلام يتيم دون ذوي أسنانكم ؟!

    أبو أمية : ( في غضب ) مَن هذا الرجل ؟

    قريش : هذا شيخ من نجد .

    أبو أمية : بل إنه الشيطان ... أغُربْ أيها الرجل ؛ لا شأن لك بما نحن فيه . إن هذا الغلام اليتيم لخليق أن يجمع رأي العرب يوماً وأن يوحد الناس ....


    ××××××××

    ـ المنظر السادس ـ

    ( في دار أبي طالب )

    أبو طالب : ( لـ مُحمّد ) يا أبن أخ ! أنا رجل لا مال لي ؛ وقد إشتد الزمان علينا ؛ وهذهـ عِيرُ قومك وقد حضر خروجها إلى الشام . وخديجة بنت خويلد تبعث رجالاً من قومك في مالها ؛ فلو جئتها فعرضتَ نفسك عليها لاسرعت إليك .

    مُحمّد : ما أحببت .

    أبو طالب : ( ينظر إلى الباب ) ها هو ذا غلامُها ميسرة .

    ميسرة : ( يدخل ) مولاتي قد أرسلتني إلي مُحمّد الأمين تعرض عليه الخروج في تجارتها إلى الشام ؛ وتعطيه ضعف ما تعطي رجلاً من قومه .

    أبو طالب : ( لميسرة ) وما حَملها على ذلك ؟!

    ميسرة : قد سمعت بـ أمانته وحسن خلقه .

    أبو طالب : ( يلتفت لـ محمد فرحاً ) يا محمد ! هذا رزق قد ساقه الله إليك .


    ××××××××

    ـ المنظر السابع ـ

    ( في دار خديجة بنت خويلد وهي مع نفيسة بنت منبه وميسرة )

    ميسرة : ( لـ خديجة ) لقد ربحت تجارتكِ يا مولاتي ضعف ما كانت تربح .

    نفيسة : إنه الأمين . أو لم يدعوهـ بـ الأمين .

    ميسرة : بل إنه النبيّ .

    خديجة : نبيّ ....!!

    ميسرة : نعم لقد باع سلعته فوقع بينه وبين رجل تلاح ؛ فقال له : إحلف بـ اللاتِ والعزّى ؛ فقال مُحمّد : ما حلفت بهما قط ؛ وإني لأمرّ فأعرض عنهما ؛ فقال الرجل : القول قولك ؛ ثم همس لي : هذا والله نبيّ تجدهـ أحبارنا منعوتاً في كتبهم .

    خديجة : ( كالمخاطبة نفسها ) نبي ..! نعم ,, تحس نفسي ذلك .

    نفيسة : ( لخديجة ) ماذا بك ...؟

    خديجة : ( متفكرة ) يا نفيسة ...

    نفيسة : لبيك ....!

    خديجة : إنطلقي إلى مُحمّد فأذكريني له ...

    نفيسة : ( في عجب ) أنتِ ؟ إنكِ أوسطُ قريش نسباً وأعظمهم شرفاً وأكثرهم مالاً . وإن قومكِ حريص على زواجكِ لو قدرعلى ذلك وقد طلبكِ اكابر قريش وبذلوا لك الأموال فلم تفعلي .

    خديجة :إنطلقي إلى مُحمّد فأذكريني له ...

    ××××××××

    ـ المنظر الثامن ـ

    ( عند مُحمّد )

    نفيسة : ( لمحمّد ) يا مُحمّد ! ما يمنعك أن تتزوج ؟

    مُحمّد : ما بيدي ما أتزوجُ به

    نفيسة : فإن كُفيتَ ذلك ودُعيتَ إلى الجمال والمال والشرف . افلا تجيب ؟

    مُحمّد : فمن هي ؟

    نفيسة : خديجة .

    مُحمّد : ( في دهش ) حديجة ..؟ بنت خويلد ..؟

    نفيسة : نعم

    مُحمّد : ( فرحاً ) وكيف لي ذلك ؟

    نفيسة : ( في إبتسامة ) عليّ !

    مُحمّد : ( في فرح وبلا تردد ) فـ أنا افعل .



    إنتهى الفصل الأول
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ






  3. #3
    ... V I P...


    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    المشاركات
    2,499
    معدل تقييم المستوى
    3

    افتراضي رد: حياة { مُحمّد } الرسول البشر ....!!


  4. #4
    مشرفه سابقه

    تاريخ التسجيل
    May 2005
    المشاركات
    7,935
    معدل تقييم المستوى
    8

    افتراضي رد: حياة { مُحمّد } الرسول البشر ....!!

    بسم الله الرحمن الرحيم

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

    الله يعطيك الصحة و العافيه
    سلمت اياديك غالي


    طرح متميز وراقي جدا
    أسأل الله ان يجعل ما نقلت في موازين حسناتك يوم القيامه
    دمم بحفظ الله و رعايته

  5. #5
    احساس صامت ..!!


    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    920
    معدل تقييم المستوى
    1

    افتراضي رد: حياة { مُحمّد } الرسول البشر ....!!

    غالي الاثمان
    جزاك الرحمن الدرجاات العلى من الجنه علي جهدك وطرحك القيم

    وجعلها في ميزان حسناتك
    دمت بحفظ الرحمن

المواضيع المتشابهه

  1. آخر حياة الرسول .. جدااا مؤثر‏
    بواسطة راااما 2007 في المنتدى الارشيف
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 24-02-2009, 02:36 PM
  2. تواريخ في حياة الرسول صلى اله عليه وسلم
    بواسطة شهودهـ في المنتدى الارشيف
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 03-12-2008, 03:18 PM
  3. الأتيكيت في حياة الرسول عليه الصلاة والسلام‏
    بواسطة زينه المزايين في المنتدى الارشيف
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 29-10-2008, 04:05 AM
  4. سيف الرسول عمامة الرسول من متحف إستنبول ( فيديوا سريع ) ..
    بواسطة عبود الرياض في المنتدى الارشيف
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 10-09-2008, 10:35 AM
  5. مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 09-10-2007, 05:52 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •