من عادات الدنيا تدور

[آهات الحرمان]

الى كل طاغية ,, الى كل ظالم ,,, الى كل ناكر للجميل ,,, الى كل من غره زمانه ,,, وجهل ان له يوم سوف يلاقي فيه حتفه ومصيره المشؤوم ,, لا عليك تتمتع بظلم الخليقة ,, وتلذذ في اتعاسهم ,,, وكدر صفوهم ,,, هل تعلم لماذا ؟؟؟!!! لان لهم ربا لن ينساهم ولن يخذلهم ,, وكما هي من عادة الدنيا تدور !!!! يوم لك ويوم عليك ,, الكل سوف ياخذ حقه اجلا ام عاجلا ,,, ومن اجل ذلك تحملنا كل الظلم لاننا نعلم لان للظلم نهاية ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, كما ظلمت غير ك سوف تظلم ولكن مهلا لا تستعجل على مصير ك ... سوف يواتيك وانت لاتعلم ,,,,,, وفي النهاية مهما كتبت لن اوفي بالكتابة عن الظلمة والظلام .......




مع تحيات
آهات الحرمان

[ღنــُـــوفღ]

فإن ظاهرة انتشرت في بعض الناس ذكرها القرآن الكريم والسنة النبوبة المطهرة، إما على سبيل الذم، أو على سبيل بيان سوء عاقبة من فعلها.

إنها ظاهرة الظلم، وما أدراك ما الظلم، الذي حرمه الله سبحانه وتعالى على نفسه وحرمه على الناس، فقال سبحانه وتعالى فيما رواه رسول الله في الحديث القدسي: { يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرماً، فلا تظالموا } [رواه مسلم].

وعن جابر أن رسول الله قال: { أتقوا الظلم فإن الظلم ظلمات يوم القيامة، واتقوا الشح فإن الشح أهلك من كان قبلكم، حملهم على أن سفكوا دماءهم واستحلوا محارمهم } [رواء مسلم].

اعلمي اختي أن دعوة المظلوم مستجابة لا ترد مسلماً كان أو كافراً، ففي حديث أنس قال: قال رسول الله : { اتقوا دعوة المظلوم وإن كان كافراً؛ فإنه ليس دونها حجاب }. فالجزاء يأتي عاجلاً من رب العزة تبارك وتعالى، وقد أجاد من قال:


لاتظلمن إذا ما كنت مقتدراً *** فالظلم آخره يأتيك بالندم


نامت عيونك والمظلوم منتبه *** يدعوعليك وعين الله لم تنم



تسلمين على هذا الموضوع ،، والله بعطيك الف عافيه


تقبلي تحيتي

نوف

[آهات الحرمان]

مشكوره اختي نوف على مرور

[فهد الفهد]

بصراحة أحيانآ تأخذ الشخص العزة بنفسة وبما أعطاه الله من قوى ومنصب فلا يحمد لله عليها ويستغلها في أضهار شخصيته على صورة أخرى ربما لم يكن يعلم أن ما رزقه الله من قوى أو منصب أنما هو أختبار من الله له وهل سوف يذكر المثل الذي يقول

أذا دعتك قدرتك على ظلم الناس فتذكر قدرة الله عليك