[align=center]..كم تبدوالحياة قاسيه وهي تحيط بنابأحداثهاالمرهقه ومواقفهاالشرسه
فلا نجداليدالحانيه التي تخفف عناحينهانغدوكالجزرالمنفصله فقدسكانها
الاتصال عبرقوارب النجاة ,هكذاهي الحياة الأسريه حين يداهمهاالتصدع
فيتهددقارب الاسرة بالانقلاب والتهشم وسط انواء الحياة؟
وغالبا"مايكون الجفاف العاطفي والقلق النفسي بداية خطرالتصدع الأسري
فنجدالاسرة في مجمل احوالهاتشكوالجفاف العاطفي. لقدحرص الاسلام على
بقاء العلاقه الاسريه دافئه متجددة فعالة وايجابية تدعم بعضهابعضا".
فرقة القلب ورحمته هي وسيلة التلاحم التي تربط افراد الاسرة والمجتمع
معا"وفي الأثردعوة لأشاعة الكلمة الطيبه وتعويداللسان عليها:اتقواالنار
ولوبشق تمره فمن لم يجد فبكلمة طيبة).
وبذايدفع الاسلام الىاظهارمشاعرالعطف والاهتمام والأيثار لآفرادالمجتمع
فكلمة طيبه ولمسه حانيه وهمسه رقيقه ودعوة بالخيروالصلاح في الدنيا
والآخرة تبث الكثيرمن الدعم النفسي والعاطفي المطلوب يقول نبيناالكريم:
لاتحقرن من المعروف شيئا"ولوان تلقىاخاك بوجه طلق).
**********************************
سلامتكــــــــــم...........
دمـــــــووع الحنـــــــان[/align]
مواقع النشر (المفضلة)