قصة ولا أروع ولا أحلى أتحداك تقراها كلها وما تضحك
بسم الله الرحمن الرحيم
تقول القصة
كانت هناك بنت صغيرة تبلغ من العمر 8 ستوات وكانت كثيرة الدلع على أبوها كبرت هذي البنت على الدلع إلى أن خلصت المتوسطة وكان دلعها يزيد كل يوم عن أول فتحت السنة الدراسية التحقت بالجامعة طبعا في أول سنة احتكت البنت بالطالبت اللي عندها شافت الطالبات كلهم معاهم جوالات إلا القليل (إلا من رحم ربك) صممت البنت إن أبوها يجيبلها جوال زي البنات (وهنا بدأت الكارثة)
طبعا أبوها كان رافض بداية الأمر بس الدلع يسوي كل شي
جابلها أبوها الجوال وبدأت تتعلم من صديقاتها إن في شباب يعا**ون البنات ما اهتمت البنت
المهم أرقامها بدت تنتشر مع البنات وبعد التطور انتشرت إلى الشباب كان يوميا شباب يتصلوا عليها تكلمهم ولا كأنها فاهمة حاجة
في واحد شاب كان يوميا يتصل عليها ليلا ونهارا وبدت قصة الحب البنت أعجبها اسلوب الشاب وحبت إنها تقابله وكانت اتفقت مع الشاب أنها يوم السبت راح تشوف ولكن كيف ستراه؟؟؟
بعد تفكير طويل قالت البنت إذا وداني بابا الجامعة راح أشوفك بس أعطيني وصف سيارتك وخليك تحت باب المدرسة
وافق الشاب على طول وقام معطيها أوصاف السيارة ورقمها ******
جا يوم السبت والكل منتظر على أحر من الجمر كان الشاب منتظر تحت باب الجامعة من بعد صلاة الفجر (شوف الخبث كيف)
وصلت البنت الجامعة اللي كانت خائفة شوي بس قالت اش اللى راح يخبر أهلي
بعد مانزلت من السيارة وتأكددت إن أبوها راح راحت تدور على السيارة حصلتها وراحت راكبة في السيارة ومشو بالسيارة إلى خارج البلد اللي هم فيها مهم عارفين وين يروحون
صدفة شافو عمارة بدأت تكمل وكانت فاضية مافيها أحد راحو دخلو فيها وترجع إلى الجامعة مع وقت الإنصراف عشان مايدرى أبوها اللي كان يرجعها من الجامعة يوميا وكانو مستمرين على هذا الحال أيام إلى أن كانت احدى الأيام وتسال الإدارة عن سبب غياب البنت أكثر من أسبوع واتصلت على البيت كلمت المديرة والدة البنت اللي كانت وحدها في البيت سألت المديرة: كيف حال ابنتكم ندى لماذا هي متغيبة عن الدراسة أكثر من أسبوع (اسم البنت ندى)
الأم وهي مستغربة : نعم البنت مريضة وسوف تأتي إلى المدرسة الأسبوع القادم (قالت الأم كذا من أجل أن تحافظ على شرف الأسرة) وسكرت الخط
الأم حيرانة مش عارفة تسأل مين الأول الأب أم البنت وقالت اللي يجي الأول راح تسألو
وصل الأب إلى المنزل وحكت الأم القصة لزوجها استغرب الأب وقال بكرة أنا راح أراقبها أول ما وصل البنت الجامعة اليوم الثاني مشي وأخذ لفة على المدرسة (وهنا شاف العجب) وجد بنته تذهب مع هذا الشاب وأخذ يراقبهم إلى أين سيذهبون إلى أن وصلو إلى هذا المبنى صعد خلفهم بحذر وبعد أن دخلت ابنته والشاب إلى احدى الغرف الموجودة ظل يراقبهم وفجأة يخرج الشاي كالعادة ليأتي ببعض الفطور لهما واتجه الأب وقابل الرجل ولم يكلمه، ايضا الشاب سار في طريقه ولم يكلم الرجل الذي لم يدري أنه والد حبيبته وسار الأب إلى الغرفة التي فيها ابنته ودخل على ابنته ورماها بكف من يده الذي أوجع البنت هربت البنت من أبيها وذهبت إلى احد الغرف المجاورة فالتفت حولها فوجدت سكين فأخذته وطعنت أبيها ومات وجاء الشاب بعد ذلك وقال ماذا حدث وقالت له لاقصة وقالت إنه أبي فماذا سنفعل فأخذوه إلى الحمام (أعزكم الله) ووضعوه في البانيو وأملوه بالماء لكن الأب مازال ظاهرا فما الحل التفتت البنت حولها فإذا هي بعلبة صابون تايد فأخذته ووضعته على الماء حتى عمل رغوة فوق الماء وبذلك هدت نفسها لأن أباها لم يعد يرى
عادوا إلى الجامعة في وقت الإنصراف ولكن مالفائدة من عودتهم إلى المدرسة أباها لن يأتي طلبت من صديقها أن يوصلها إلى منزلها فذهبت البنت تقرع الجرس
وهنا شافت العجاب ماذا حصل أباها فتح لها الباب ليست مصدقة فسألته هل أنت أبي قال نعم فقالت ألم أقتلك قال لها نعم قالت ماذا حصل قال لها إنه صابون تايد
(مع تايد الجديد مفيش مستحيل)
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
كانت القصة دعاية على صابون تايد
أرجو أن تكون قد نالت إعجابكم
مواقع النشر (المفضلة)