؛
؛
وتــاجاً لهامة خفايا نصٍ فأنص..
ومابين الفقد والوجود.ذابت حدود..
هنا تفتل الآلام آمــالاً وتماري حد وجد
سأبعثر أحلاماً من جود الوجود
لأنتقي من بينها مالا يرون
وأغلفها بمخمل الجوري والزيزفون
لتحوي ما أستصعب الثقلين حمــله
فجادت نجودي لحملها
وبللتها بنكهة عبق الفتون وتوجدت
فالجنون كان لنا عبقره
ولبهم ارتد إلينا بحر زفره
ولبيبهم عاد حائرا بأمره
فما يستشف اللبيب ماتعقب نثر عبره..!؟
!
!
!
المبدع
المتمكــن
(( إحســاس إنســان ))
نص إرتقى لحد سيفٍ فحده..
وتعالى لهام البشر حتى كدت من البعد أحده
وحوى من المعاني شتت الأحلام لهم
وعجن العجب بالمُحــال
فكــان من أجود العقود بعد أن نظمته
فشكراً باليقين أرددهــا
هنا أنت أجدت إحساساً وغموضاً وألفا
وهنــا أنا إنسجمت ولوجاً وإندمـاجا
فكم أعشق الظلام لا مانهى البشر
...!
فأنا أتوشح الأصيل بخطوتي
لتضيء ماهنا..
فيتبخر الشر.وللخافي يستبشر وينتشر
تحيـــاتي
دلووع ــــه
مواقع النشر (المفضلة)