هذه تجربة من أنسان
معاصر من الحياه
لم يدرس
في مدارس
لم يدرس في جمعات
بل درس في أكبر مدرسة
أنها الحياة
هذا شاب تسلسل من اسرة طيبة
ومن اسرة فقيره
لم يتعود على الرفاهية
لم يتعود على العز
بل على العمل والكفاح
لم يكن يد
مع
يده
بل هو
وحد
المشوار طويل
والبحر كبير
ولا يدري اين
تحط بهخ السفينة
انها قصص
كثيرة
من
مجرب
هذه قصة الاولى
العنوان من عندكم
هذا شاب في مقتبل العمر يدرس في الجامعة كل يوم يذهب الى الدراسة
ويرجع متعب
من المواد الكثيره
وذات يوم
ذهب الى الحامعة مع الصدقائة ولاكن الصديق لم يذهب بية الى الجامعة بل الى مكان اخر
ذعهب بة الى احد الشقق والقريب في الامر ان هذا الصديق لم يتعود علية مثل هذا الامر
قال له صديقه الدخل ثم اقفل الباب والنصرف
ابي تعرفون ماذا فعل الشاب في الشقة
وما وجد فيها
وابي عنوان من عندكم لهذا القصة
وانتظرو النتيجة
مواقع النشر (المفضلة)