[align=center]
--------
فلتكن كلماتِ اليوم اكثر عفويه
فقط
اعتماد وصف .. اختتام استفهام
--------
لإستيعاب الذاكره الكثير
قبيل حبك
وبعد ذالك
حتى هذه اللحظه المره !!
تحديداً قبل الفراق باايام كنا نحكي ليلة الغياب
وكان يهجو الذهن بحال ورد الرحيل !
قلت : بالود ان ابقى قربك كل الوقت
وماتبقى من العمر
قال : وهل لسواك أتيت !
قلت : ربما يخيل لقلبك غيري!
وتغيب دون سابق انذار
قال: او بالاحرى صرخ !
اميرتي كنتِ .. للمنتهى متكئه
اثلج صدري حديثه ..امتلك الروح.. اضفى للاماني خيال
هذب قلبي.. لملم ماتبعثر ..
كان ساكن السريره.. مابين الهدوء والصخب تجلى
احببت عنفوانه ...هام انوثتي.. وسحر الصمت القابع بي !!
اسرني حد المستحيل وكنت المستحيل الا .....!
اكره ادم ماقبل حضوره اهجو مدينة العشاق
رغم اجادتي بالحديث عنها !
افهمها جيداً وبارعه بالتجول بها
ولكن ارفضها بشده قبيل قدومه
( فجأه وكأن الحال يوبخ الحال )
اقحام النفس بعنف الهوى علها تشفي ذات الاآآآآه
القابعه بي منذ زمن ..! أعني الا زمن القريب!
مالذا لي ان اغفو بلا صوتك
او تلتحف النوم بلا صوتي !
اعتاد هدوء صوتي سمعه منتصف الليل
وابقى بصحوو حتى ...
اسمع من فاه صباحات الساعه السابعه
اخذت به لعالمي الخاص
بل واقعي المكبل عن كل الأنام
سنحت فرص الحب ان يمااارس جنونه ..
وان يبدع بعشق فتاااه ...!
رغباتي لم تتوقف حينها ...جموح الهوى ماارتوى ياسيدي
هل لي ان اغفووو على على ذراعك !
اقبل جبينك ..وتدفىء على صدري.. نردد انها اجمل لحظة
وسوف تبقى بالذهن يلعقها الاشواق حتى الموت !!
ماعلمت ان الموت بداية من هنا !
كان الوقت بعجل دقات الساعه بوجل تنفي التريث
لمحت بعينه حيره ...والاخرى عتب
افتقر حينها ماعتدت منه
مابك مااجرى ياجنان القلب ؟
اخبرني سوف تغااادر حالاً ..؟
صمت ونظرة اشبه بالحقد تتباهى بعينه
وشي من حزن اكتسى داخلي
حسناً ياسيدي حسناً ...!
احتضنها وغااادر ..بقوة العشق اغمرها
لكن مااااكان العشم ...!
فكل قوه ترتخي ببطء أجم
تلااااشى امامي بقسووة ..يتلوها القسوة حتى الجفااء
وحتى الحال المره الأن ......!!
هل كان الحب بشررع سيدي رغبااات فقط ؟
وانا من اقحم ذاته لظلم ذاته .. !!
هل كان لايستحق ؟
ام انا قدمت دون علمِ؟
هل كان يزيف مشاعر ؟
وينزف الكذب؟
هل انا ماااجدت صنعاً لاقتباس قلبه ؟
هل انا نكثت الوعد ؟
هل أخطأت الثقه هذه المره ؟
من الاصح ومن الخطاء؟
7
7
7
اسئله تندثر يلهو بها الوقت
تثور مستهله من حمم التعجب
لم تجد اجااااابه فالذهول استعمرها
من اعلى الجبين حتى اخمص القدم !
دوماً نفسي تعزف عن كثير السؤال
حتى وان كانت لحقي تعود...!!
فكأن الصمت سمه تعيب الذات
( ترنيمه )
الأحساس نعمه من الرب
سامحك الله ياذاك ،،!!
[/align]
مواقع النشر (المفضلة)