تنا قضات من الياس والامل
رغم التعب
وصرخات الالم
احاول كتمان الآمي واخفاء جروحي حاولت ان اظهر السعاده رغم الالم
لكن المي كبير لا يُحتمل وجرحي عميق لا يندمل ودمعي غزير لم استطع
ايقافه لم استطع تمثيل دور السعيد الذي تنزف جراحه في الخفاء
ولا احب ان اكون ذاك الحزين المُنكسرولا ذاك الجريح (الذي يآن من الالم)
بل احتمل ذاك الالم واعتصر ولا آآن ؛؛؛ واضمد جرحي الاليم بقطرات من دمعي المرير
واجفف مع دمي الدموع؛؛في سكون؛؛؛؛؛؛؛؛؛
صحيح بان قلبي يحتظر وان ورد عمري قد ذبل وانه حتى الوريد
قد بُتر لكن ساصمد ما بقيت ومن ذاك الانين احتمل
ومن ذكرياتي لا جروحي سانتعش
لابقى مابقيت مع الالم اصارعه ببصيص من نور الامل
يلوح الي من بعيد بان يقال هناك في الدنيا امل
كما البعاد هناك لابد لقاء وكما الياس هناك لابد امل
ومع كل ذاك العذاب ساعيش ما بقي لي من الحياة على امل
رغم الالم
مواقع النشر (المفضلة)