مدونة نظام اون لاين

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 5 من 9

الموضوع: نعتذر لذوي القلوب الحية .. المؤمن كالغيث ضيفا على دار الأيتام !!!

  1. #1
    ... V I P...


    تاريخ التسجيل
    Sep 2007
    المشاركات
    4,165
    معدل تقييم المستوى
    5

    افتراضي نعتذر لذوي القلوب الحية .. المؤمن كالغيث ضيفا على دار الأيتام !!!

    نعتذر لذوي القلوب الحية .. المؤمن كالغيث ضيفا على دار الأيتام !!!



    المؤمن كالغيث



    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..



    اللقيط .. جرح لا يندمل

    القيط .. دمع لا يتوقف




    نتيجة محتومة ... لفساد رجل وامرأة اجتمعوا على ما يغضب الله ..

    ويهتز له قلب الحجر ..

    فكيف بالبشر ..؟؟!

    لم يراعوا أن يكون هناك إنسانا من لحم ودم ..



    سيعيش جحيما لا يطاق ..

    وألما لا يتوقف ..



    وجرح لا يجف ..





    تبا لكل زان وزانية ..

    ومجرم ومجرمة ..

    أنتجوا ابنا .. او بنتا .. لا يعرف أحدهم من أبوه .. ولا أمه ..



    يتمنى لقاءهما ..

    وهما لا يتمنيان وجوده ..

    ورحمة الله فوق كل اعتبار ..

    وجحيمه ونار سعيره توعدت كل مجرم ومجرمة ..

    بعذاب في الدنيا ثم برزخي يقشعر منه بدن كل إنسان فضلا عمن يعيشه ..

    ولا تسل عن عذاب القيامة والمصير والسعير الذي ينتظرهما ..





    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ



    شيخ فاضل ..

    ورجل حبيب .. وراق ( يرقي رقية شرعية ) من الطراز الأول ..



    أحببناه في الله حبا لا يوصف ..

    واعدني .. لنلتقي في المدينة وذلك أنه سياتي من دياره في نجد للمدينة وأحب أن يراني ..

    سعدت بقدومه سعادة لا توصف ..



    والتقيته وسعدت به .. وكان موعدنا في المسجد النبوي ..

    سعدت بمجيئه أيما سعادة .. واحتضنته ..

    ومن تواضعه ابتدر رأسي ليقبله فقبلت رأسه قبل..



    وكان غاية في التواضع والإحترام ..جزاه الله عنا كل خير ..

    معه شخص آخر وابن صغير .. ( في الثانوي ربما )

    عليه ثوب متواضع وحاله متواضعه ..



    عرفني عليه فقال ولدي ( عبد الله )*

    قلت له مداعبا :

    لو أخبرتني .. لجئت بولي أمري مادام أنك شايب .. ( دعابة )



    كان يوم خميس ..

    وكنت حينها صائما والأذان قد داهمنا

    المهم ..

    انطلقنا بعد جلسة خفيفة ..

    لأقرب سفرة ..



    ونحن في الطريق للسفرة لندرك الإفطار ..



    أخذ بيدي على حين غرة ..



    وهمس في أذني :



    فقال لي : ترى ولدي هذا من الأيتام !!



    بمعنى أدق : لقيط !!



    لم تتمالك .. قدمي حملي وعلى غير المعتاد لم تخرج دمعتي وهي سريعة ..

    وحينها .. لم أر يوما يتيما .. في حياتي ..

    كيف يا شيخ .. ؟؟



    أمسكت بيد الشيخ وكأن شيئا لم يكن لأن ( عبد الله ) قريب منا ..



    المهم :



    جلست وأعدت النظر فيه .. في عبد الله :



    ابن صغير ..



    في عينيه حلم كبير .. وفيه صفة القيادية ..



    حاذق .. محبوب .. اجتماعي ..



    صفاته يستحيل أن توجد فيمن هم في مثل حاله ..



    ولكن ..



    جريمة .. والديه الذين اختفيا .. في دنياهما ..



    وسيجدناهما .. في الآخرة .. وقبلها عند الموت وفي البرزخ ولا تسل عن القيامة ..



    ماذنب هذا النابغة .. ؟؟؟!!



    الذي فطر قلبي فلم أزد على تمرتين في إفطاري .. واشتغلت ببعض الدعابات .. وبعض الطرائف علي أسلي عن نفسي



    وهم يحسبوها لهم ولكني أداعب لأجل أن يطيب خاطري لأن الحزن يظهر على وجهي ..



    فطرت فطورا لا أعلم عنه وأنا أسترق النظر .. لــعبد الله ..



    يا الله .. ما أشد جرم الفواحش ؟؟

    لم أر يتيما .. في حياتي فالتقيت به .. فجأة .. وصدمت .. !



    آه عليك يا عبد الله ..

    إذا مرضت ... من يداويك ..

    إذا بكيت من يمسح دموعك ..

    إذا احتجت من يساعدك ..

    من يحميك من طمع أهل الطمع ..



    فطرنا ... وذهبنا للصلاة ..

    وصلى أمامي .. وسهيت كل السهو عن صلاتي ..



    لك الله يا حبيبي ..



    ذهبوا وعادوا لي بعد الصلاة ..

    وتواعدنا ان نلتقي بعد العشاء ..



    في المسجد النبوي في مكاني المعتاد الذي أجلس فيه دائما ..



    وفعلا ..

    التقينا بهم ..

    وإذا بعبد الله .. ياتيني من بعيد ..

    قد تطلع للجلوس معي وكأنه ارتاح لي .. وهو لا يعلم كم أني اتطلع لذلك ..

    ابتدرته ببسمة خاصة ..

    رغم اني شيخنا .. أشغل علي قلبي فرحا به وبقدومه ضيفا علي ..



    جلسنا وتبادلنا أطراف الحديث .. جلس الابن عبد الله بجواري ..

    ثم بدا يسالني عن اهتماماتي .. وعن بعض الصفات التي ينبغي أن تكون في القائد ..

    ويحكي لي بعض قصصه في دار الأيتام ..



    وبدأت أخاطبه ..

    واحكي له : كيف تصبح محبوبا ؟

    انظر يا حبيبي للقدوات وقلدهم ..



    قال لي : مثلك يا شيخ ( **** )

    قلت الله يسعدك .. سبحان من حلاك بصنوف اللطافة ..

    وتعجبت من لطيف عباراته كيف تفرغ لتعلم محاسن الأخلاق رغم شغله بالناس ..

    وسوء أدبهم وجرحهم الدائم ..

    قال لي : يا شيخ ( أبو أسامة )

    فرردت عليه : هلا حبيبي ..



    قال : تراك معزوم عندنا الليلة على العشاء ..

    في مطعم البيك ..



    فرددت بابتسامة .. : تجي عندي وتعشيني ..

    وخاطبته بدعابة :

    شو رأيك نتعشى في مطعم أحلى ..

    إش تبغى من مطعم .. أشر عليه وأبشر بكل خير ..



    قال : لا يا شيخ نحنا نعشيك ..

    فوقع من قلبي موقعا .. مضاعفا ..

    قلت له ما رأيك أن نتعشى في مطعم .. ( ***** )

    فغمز بعينه قد اشتهاه ولكن يستحي لأن المطعم غالي نوعا ما ..



    ضغطت على يده بحنان الأخ الكبير :

    هاه !! يالله قول تم ..



    قال لي : براحتك يا شيخ ..

    ضحكت .. قلت أبشر بكل خير .. على عيني يا غالي ..

    سر سرورا .. عظيما وأنا اتقطع في قلبي ..



    هل سيجد من سيذهب به إلى المطعم ..هذا في المستقبل ؟؟؟!!

    آه لك الله يا ابني ..



    وكنت أوصيه بالعلم ..

    وأسال الله ان يحبب إليه العلم الشرعي ..

    وارجو أن يقع منه موقعا ..

    آمين ...



    ذهبنا للمطعم وهو في غاية السرور .. والسعادة ..

    ثم ذهبت أنا وهو قلت له :

    ما رأيك أن نقوم انا وأنت لنضع صحن السلطة ننتقي ما فيه ..



    قال لي : ابشر .. يالله

    قفز فرحا .. وبدأ يختار وينتقي وكل ما وضع شيئا .. يقول لي :

    ما رأيك ؟؟

    كيف ذوقي يا شيخ ..؟؟

    قلت له بالضبط مثل ذوقي .

    فيطير فرحا أننا اتفقنا في الإختيار ..

    بقدر سعادتي أنه فرح بقدر تعاستي ..

    وخوفي عليه ..



    كم كان يتلذذ بالطعام ..

    ارتاح وشعر أن المؤمن كالغيث مثل أخيه الذي يحلم به ولن يراه مادام فيه عرق ينبض ..





    آه ... عليك يا عبد الله

    لك الله يا ولدي ..





    وللأسف هناك – بغير قصد –

    كان يجلس معنا ..

    هداه الله ..



    ثم بدأ يتحدث عن نسبي ..

    وسألني .. عنه وبكل جرأة ..



    يريد أن أظهر له جمال النسب للفخر ..

    ومعنا عبد الله الذي ضاع نسبه بين مجرم ومجرمة ..

    لم يراعيا حقا لهذا النابغة ..

    كم من طعنة يتلقاها ؟؟

    هذا اليتيم ويسكت كأنه ينشغل .. بالطعام ..



    فضجرني السائل عن الأنساب بجرأته ..

    فخرجت عن هدوئي ..لأحرقه بنظرة لم تأخذ ثواني

    كانت تخفي وراءها غيضا عظيما ..

    فلمحها الابن عبد الله ..

    فتفاجأ السائل واندهش ..

    وخاف ( عبد الله ) وقال : هاه ..

    اهدأ يا شيخ إهدأ ...



    فأطرقت بابتسامة لعبد الله أني أفزعته ..

    فزع المسكين .. يخشى من كل غضبه .. ويفزع من كل صرخة ..

    ولكني أوذيت للسؤال عن الأنساب بوجوده فهو جرح له مؤلم ؟؟

    فأنا غضبت جدا له ..

    تعشينا .. عشاءنا وعدت كما أنا ..فورا على غير العادة ..

    ولكن حتى لا يفزع عبد الله ...



    سامحني أخي القارئ / أختي القارئة :

    لكل من آذيته بهذا المقال ..

    جرحت مشاعركم ..

    فكيف بمن رآى .. عاش .. شم .. وذاق ..

    كفي لم تفارق كفه .. إلا نادرا ..

    أحببته حبا جما ..

    ليته في بيتي ليته على عيني ..

    ولكنه قضاء الله عليه ..



    القصة لم تنته بعد :وفصولها القادمة أكثر إيلاما ..

    فاعتذر ..



    بدأ الشيخ الذي جاء بهم .. يتخاطب معي ..

    ويلطف الجو وأنا قد أزلت الغضب عن وجهي وذهبت أغسل يدي ..

    ثم رجعت ليعتذر إلي الشخص ..اعتذارا .. قبلته منه .. حفظه الله ورعاه ..

    وما غضبت لنفسي وإنما لهذا المسكين ما ذنبه .. ؟؟ أن يتلقى طعناتنا ..

    هل يستطيع أن يتكلم بكلمة ..



    آه يا عبد الله ..



    المهم ..:

    خرجنا من المطعم ..

    فقالوا لي : نريد أن نزور .. أناسا قريبين هنا ..



    قلت يا أحبابنا .. لا تتأخرون بنا حتى ندرك الليلة فقد استمتعت معكم .. وبكم ..

    ونريد أن نكسب الوقت ..



    قالوا الزيارة سريعة .. قلت لهم : لكم ما تشاؤون ..

    فانطلقوا حتى وصلوا لدار لم اتوقع ولم أعرف ماهي ...؟؟

    قالوا نريد أن نسلم على شباب هنا نعرفهم ولنا اتصال بهم ..



    قلت لهم لا بأس ..

    ( دار الرعاية الاجتماعية )



    كنت أظنها للذين عملوا جرائم .. ووضعوهم هنا ..

    المهم نزلنا عند الدار ..



    واستقبلنا ( عبد الله ) آخر :

    وافقه في الاسم .. ولم أتوقع أنه أيضا .. ( يتيم ) لا يعرف أبوه ولا أمه

    في عمري تقريبا .. شاب

    وجهه وضيء حيي النظرة ، مليح الوجه ، كأنه فلقة قمر ..

    ما شاء الله لا قوة إلا بالله ..



    والله لا يكاد يضع عينه في عيني ..

    لحظة حيي النظرة ..

    هد ثقته جور البيئة .. وثقل الحالة .. وعظم المصيبة ..

    جاء للدنيا عن طريق الحرام ..



    ستر الله على والديه ..

    وبقي هو يتجرع الألم كل ساعة ولحظة ..



    ماذنب هذا الشاب ؟؟؟!!

    تقطع قلبي له جدا ...

    لأفاجأ بالشيخ يمسك بيدي ويقول لي :

    رأيت هؤلاء ؟؟



    قلت نعم ..

    وكانوا عددا كبيرا يفوق الخمسين ربما ..



    صغارا وكبارا ..

    قال : هؤلاء كلهم أيتام ( لقطاء )



    وكأن الله لم يخلق لي لسانا ولم يجعل لي بيانا ..

    هلك جسدي وتألم قلبي .. وطعن ..



    كنت متألما لابننا ( لعبد الله )

    وإذا بي أدخل على عشرات كلهم ( عبد الله )



    أيتام لا أب لا أم ..

    مستقبلهم مجهول .. الكل يمقتهم وما عرفهم ..

    ولو عرفوهم .. لاستهموا على لقياهم ..

    فبهم تشترى رحمات الله ..

    ولكن هيهات ..



    ضيفني الأيتام خير ضيافة واجتمعوا حولي وحول الشيخ وأما عبد الله ..

    فقد رآى إخوانه في هذه الدار وانخرط بينهم حتى نسيته من هول ما رأيت ..



    جاءني طفل ( يتيم ) عمره .. 9 سنوات

    عينه تكاد تقطر دمعا وهو يخاطبني مد يده لي وصافحني ..

    فرح برؤيتنا ... وجاءنا هو ومعه عشرات من الأيتام الصغار ..

    تخيل أن على فصلين دراسيين ..

    يدرسون الصف الأول الإبتدائي بنفس المنظر بنفس الهيئة هو ما رأيت ..

    ولكنهم كلهم !! أيتام ..

    وقبلته وقبلت رأسه ومسحته ..

    لما جاء في الأثر عند أحمد وغيره : ان رجلا شكا إلى النبي صلى الله عليه وسلم قسوة قلبه فقال له امسح على رأس اليتيم ..

    آه ... ثم آه .. ما أشد ألم حالهم ..



    المهم ..

    دخلنا .. الإدارة ..

    استقبلنا الإدارة استقبالا لا بأس به ..



    الكل فوجئ أني لم أنطق ببنت شفه ..

    قد أذهلني ما رأيت ..

    قد آلمني ما عشته ..

    وإذا بــ ( عبد الله ) الشاب الذي استقبلنا – كما ذكرت –

    يدخل علينا .. ومعه مشروبات باردة .. اشتراها من جيبه الخاص ..

    ضيافة .. لنا جزاه الله كل خير ويسر أمره هو ومن معه في الدار ..



    لم أشرب ولم أتكلم اصطنع الابتسامة ..

    ونحن خارجين من مكتب الإدارة ..



    وإذا ..

    بالشيخ ينظر لي ..

    كأنه يقول هون عليك ..



    والذي لم أفهمه كيف أمسكت دمعتي عن الخروج فهي اسرع في مواقف أهون من هذه فكيف بهذا المصاب ؟؟



    وقال لي :

    ترى ولدي عبد الله حس فيك .. أي شعر بحزني ..



    خرجنا من عندهم ..وفارقناهم ..
    أنتهى.
    __________________________________________________ _______

    قرأت هذه الموضوع وأثر فيني كثيراً
    كم هي قاسيةُ هذه الحياه
    كم هو مؤلم ...أن تعيش حياةً شقيه حزينه
    مكــسور الخاطر ...
    ولكــن
    المصيبه من ..من؟؟
    من أقرب الناس لك
    أباك وأمــك

    مــحبكم
    (*_*) نـــوافــ (*_*)

  2. #2
    Roses Soul


    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    المشاركات
    9,654
    معدل تقييم المستوى
    10

    Wilted Rose

    .

    .

    .

    { . . الدمـوع تسـابـق الكلمـات في مثـل هـذهـ المواقـف

    كيـف لهم أن يعيـشـوا ُهنـا بدون أم ولا أب

    شـعـور مؤلـم في كل يوم يتجرعون الألم والمـرارهـ

    بدون وجـود مـن يهـون عليهم ويمسح لهم دموعهم

    ويغـدق عليهـم مـن حنـانـه وعطفـه

    ..

    مـؤسـف أن بعـض الأشخـاص يلقـون بـ / اللوم على اللقطـاء

    وكأنهم هـم مـن إقترفـوا الـُجـرم

    وينسـون أن لا يـد لـهم في حالهم هـذا

    ..

    نواف شكـرا لك عـزيـزي

    موضوعك آلمنـي كثيـراً

    فـ / هـو مـن واقعنـا مـع الأسـف . . }

    .

    .

    .

  3. #3
    ? What Can I Do


    تاريخ التسجيل
    Dec 2006
    المشاركات
    12,915
    معدل تقييم المستوى
    13

    افتراضي

    صقيقي نواف


    والله دمعت عيني

    تصدق

    لي واحد من أصحابي من اللقطاء

    ومع الأسف انا صاحبه الوحيد من غير اللقطاء

    لأن كل الناس الي حوله يمقتونه

    ولكن انا صاحبته لما رأيت فيه من الأخلاق الحميدة بغض النظر عن أصله وفصله

    الإسلام وصانابالتحاب في الله

    مو بالتحاب في النسب

    بصراحه

    نقلك هذا تعبني جداً

    وعلى فكرة

    انا قد اشتغلت قبل فترة في جمعية انسان الخيرية للأيتام


    اشوف حالات ومناظر وناس يتقطع لهم القلب

    كل الشكر ياصقيقي على هالنقل

    وهالموضوع يستاهل خمس نجوم والله

    دمت في حفظ الله

  4. #4
    ... V I P...


    تاريخ التسجيل
    Sep 2007
    المشاركات
    4,165
    معدل تقييم المستوى
    5

    افتراضي

    ][®][^][®][ســاحــبه على الدوونيا][®][^][®][

    شــكراً

    على المرور
    الرائــع

    لاعــدمنا مــشاركاتكـ

    *·~-.¸¸,.-~*دمــتي بـــود*·~-.¸¸,.-~*

  5. #5
    ... V I P...


    تاريخ التسجيل
    Sep 2007
    المشاركات
    4,165
    معدل تقييم المستوى
    5

    افتراضي

    ][®][^][®][جــنون أنــسان][®][^][®][
    الله يجزاك كل خــير ويكثر من أمثالك
    ويساعدك دائماً على فعل الخير

    لاعــدمنا مــروركـ الــعطر

    *·~-.¸¸,.-~*دمــت بـــود*·~-.¸¸,.-~*

المواضيع المتشابهه

  1. نعتذر .. وتفضل بالدخول
    بواسطة وضـاح في المنتدى الارشيف
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 27-08-2008, 04:30 AM
  2. نعتذر لرسول الله ..أحمد مطر
    بواسطة ظميان غدير في المنتدى الارشيف
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 28-03-2008, 04:01 AM
  3. دنا اجلي.. لأصحاب القلوب الحية
    بواسطة بهيه في المنتدى الارشيف
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 28-08-2007, 01:11 AM
  4. حلي من اللؤلؤ....او اكسسوارات من اللولو
    بواسطة ₪عــ الاحسـاس ــذبة₪ في المنتدى عالم حواء
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 19-05-2006, 05:17 PM
  5. ارجو عدم الدخول لذوي القلوب الضعيفه وبالذاات البنات
    بواسطة فــــارس في المنتدى الارشيف
    مشاركات: 25
    آخر مشاركة: 31-10-2005, 04:01 AM

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •