أول من وطأ ارضكـ ..!
هي سُحبي :)
لكن إحتبست غيومي
وإحتبس مطرها :)
تاركة المجال لمن هو افضل
بأن يفتتح شريط الأرض :)
,
اوافق وبشدهـ على أن تكون دمع الزهر
هي القاضي ,,
رباه كم أحبها
أول من وطأ ارضكـ ..!
هي سُحبي :)
لكن إحتبست غيومي
وإحتبس مطرها :)
تاركة المجال لمن هو افضل
بأن يفتتح شريط الأرض :)
,
اوافق وبشدهـ على أن تكون دمع الزهر
هي القاضي ,,
رباه كم أحبها
لعبه الاقدار
الامرَ كله بين يديَ الله يقلبه كيفما يشاء
كل ُ أمر هو بقدرَ
قد علم
ودون
وفُصل بكل ملامحه
نحزن حين
ونفرح حين أخرى
نبكي يوماً
ونضحك بلحظه تليها
نحتضن روحاً دون سابق معرفه
ونفتقد أناس هم الروح لنا دون أنذار مسبقَ
نتسأل بنوبه حزن
لما نحن َ من كتبَ لهم الشقاء
في حين أن أيامهم عيداً !
لا منغصات
نعيمَ لايزول كما الجنان .!
لعبه القدرأصبحتُ أتقن فهمها، وأمتلك كامل الرضى
سوى كنتُ خاسراً أم رابحاً
حينماَ أدركتُ أن من نصها ورسم ملامحها خالق الاقدار
خالقي
وخالقك
ومحيي العظام وهي رميم
لعبة الأقدار ..!
لقد أصبح الحب كما القدر
والمتحابون مثل أوراق اللعب ( الكوتشينة) يحركهم القدر
يفرقهم ويجمعهم
يضربهم ببعض ثم لا يلبث أن يقسمهم
ثم يضع لكل مكان مجموعة من الأوراق المتناثرة
والتي كانت من قبل
مجموعة واحدة
لكن في النهاية
تعود
هذه الاوراق الى صندوقها :)
ويعود الحبيب الى حبيبه
وبكل الشوق للقاء
لكن بخوف من الفراق مرة أخرى
وأن يلعب االقدر بهذه الأوراق
فيقذف بها في وجه الرياح
ويرمي بكل ورقة
في مكان ما
,
تلك هي فلسفة القدر
حسب فهمي :)
لم تتأخر بحضورها
أتت مع أولى الصفحات
ينبض قلبها قبل قلمها
ويتوج الطهر حبرها
تسقي جذب الورق بدمعها
و تنير السطور ببراءة ابتسامتها
لم تذنب ولم تتأخر
ولكن حروفي هي من سبقتها بطيشها
حروفي هي من أتت مسرعة عشقاً في الثرثرة
أخي ..
دع حروفها النازفة تشفع لها
همسة لكِ عناق ..
( بعيداً عن مسامعه فقد كانت تلك الحروف رائفةً بكِ من عقابه فقط )
إليكِ عقابي أيتها الدافئة
سأجعلكِ رهينةً لهذا المتصفح
مكبلةً بسلاسل الحروف
تجبركِ أسلحة العواطف النابضة
على أن تنهلي حرفكِ بسطور شبه يوميه
لتستقي منكِ عواطفنا
ولا خيار لكِ بعد حكمي
أنصفتي في حكمك يا دمع الزهر
عناق الأجفان
لا نريد منكِ اعتراض
فهو حكم مرضي لنا جميعاً
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
مازلت متابع
مواقع النشر (المفضلة)