قصة موضي البرازيه ...
[align=center]
موضي البرازية امرأة جميلة تزوجها حجول وهو من شجعان الرجال ومن أعرف الناس بالطرق حتى ضرب به المثل ( فلان حجول )
لم يعجب موضي تعامل حجول معها لأنه لم يكن ملتفتا لما تريده النساء
فطلبت منه الطلاق ارسل حجول رجلا الى موضي وذكر لها انه لم ينقص عليها من اللبن او التمر او السمن او البر فردت عليه
حتيش لو حطيت فتخة وباكور =مع جوخة تكسي قطات العبية
اقطك وسمنك كنه الشري =مقلوعك فعود عليه
فطلقها لمعرفته بعدم رغبتهابه فتزوجت بعده برجل اسمه (خروف) وكان مغفلا فلم ينقص من حبها له وتذكرت حجول يوما فقالت
نفسي تمنيني رجال الشجاعة ودي بهم مار المناعير صلفين
أحب مندس بوسط الجماعــــة يرعى غنمهم والبهم والبعارين
ون قلت سو العشا قال طـاعه دنى الهوادي والقدر والمواعين
لو أضربه مشتدة في ذراعــــه مهوب شانيني ولا الناس دارين
هي شاعرة تتميز بإسلوبها الرائع وحكمتها ، لعل من أشهر ماكتبت ذلك البيت الذي يساوي قصيدة والذي يقول :
اللي يتوه الليل يرجي النهارا
................. واللي يتوه القايلة من يقديه ؟؟
تحداها محمد بن عبدالله الرشيد أن تضع أبياتا على وزن ( آكـلــــــــه) فقالت
ماحليله وليد سرحه بالذويــد ماحلا يوم يأتي مناداك لـــه
ماحلارميت الصيد يم الغميـل غافل مادرى وين مرماكل له
ماحلا كزة الدين يم العميـــل ما تعنى عميلك ولا جاك لـه
ماحلا لمست الردف فوق مع صلاة الصبح قدمت يمناك له[/align]
مواقع النشر (المفضلة)