[align=center]اتجاهلك كثر الفراق كثر حرماني واعتراض الزمان
كثر ريماس مشتاق لريماس وش كثر مشتاق ريماس.
تدرين الغلا حده بعض الاحيان واحيان صعبه النسيان
اقرب مثل انتي وانا وريماس مثل الجبل وزهرة وعديمة احساس
كل الحزن اجتمع فيني وقسوة الايام والظروف وعديمة
ومن لامني على حالتي واني طلبت الفراق،
كان بالامس انتظار وصبر ودمعة تنتظر رجعة الاحباب
وعين تسهر على حال تبي تطيب روح مرتجي ولهانة عيني ما تعرف تنام
وصبحي ودع فرحتي ولون وجهي على شكل الاكتئاب ،
ودائم تعود حال الطريقة الاولة والتالية ما تعرف تعيش الوفاق ، منو بيكون خسران
عشان ثانية فيها زعل وصار العناد مفخرة لبعض البنات ،
اه حسرتي اه خوفي لو هالبنت ما تلبس عباءة ؛ خوفني هذا الزمان ،
الدنيا ذئاب ، شوارع ، واسواق ، وهاتف نقال.
وسالفة مثل اللي صاير في حب المسلسلات، والنهاية ؟؟ حقيقة ؟؟ مب خزبعلات ، ؟؟
وادري عن صبر على حيل الشقى ما بخل ولا قف كثري عليه
ولا وقف وانتظرته وومشيت يمه وضحكت له وراضيت نفسي وكسرت خاطري علشانه واجله
وراحت الخطوة على خطوة تمشي طريق تفكيري ما اتفق مع تفكيرها بخطوة عديمة الاحساس انانية مثل بعض الناس وتختلف عن بعض الناس والاكيد تختلف عن كل البشر ، تفكيرها لونه يميل حياة المحتضر وصدقها ساعة مثل العطر ساعة وينذثر وعيونها صرخة جمال الكحل علمتني اخذ منها الحذر، بعد ما علمتني احبها وانجرح، علمتني بعض المسائل اجس فيها نبض البشر وذا اسلوب كلن يسوقه بالهبل ، ما نختلف وما نتعرف على هواها وعلى هوانا ، وجات منها رسالة في منامي شفتها تحكي عن حقيقة نفسها وعن حقيقة نفسي وانها غلطانة في كثير من الامور وكم انا منها عانيت وكنت مظلوم وتسال اليوم عن فراقي ليه صرت مجبور.. .... وللسالفة بقية [/align]
مواقع النشر (المفضلة)