هذه قصه حدثت في مدرسه ثانويه للبنات.......
طبعا تعرفون مدارس البنات داخل الحواري والبيوت من حواليها يعني يمديك من فوق السطح تقز كل شي......

وكان فيه ثنين إخوان متخرجين من الثانوي ولا وظيفه ولا جامعه عاطلين وفاضين.......
المهم ...... كل يوم وهم فوق ذا السطح وشافوا إختهم مع بنت حلووه ومزيونه......
وعجبتهم البنت.......

وقعدوا يفكرون ويخططون وشلون يصلون للبنت...... وجاتهم الفكره ....... واللي خلى الفكره تضبط إن إختهم داشره شوي وأي شي يقولونه لها مستعده تسويه........

ويوم جات إختهم من المدرسه قالولها تاخذ عبات البنت وتخشها.......
طبعا وافقت الداشره........

وراحو عند الحارس حق المدرسه اللي راتبه ألف ريال وقالوله بنعطيك ألف ريال بس دخلنا المدرسه...
طبعا وافق الحارس المسكين تعرفون مطفر ولا فكر في البنت يوم درى إن السالفه فيها ألف ريال.....

جا اليوم المنتظر....... إختهم خشت العباه........ البنت المسكينه تدور عباتها مالقتها..........
الطالبات كل وحده راحت بيتها...... والمدرسات راحوا....... والمديره راحت........ والمدرسه فضت..... مابقى إلا البنت..... والحارس برى بس.......

جاو الذئاب المفترسه بيدخلون على الفريسه....... البنت شافتهم وإناحشت.......
من سيب لــ سيب...... ومن مكتب لــ مكتب...... ومن فصل لــ فصل .........

وتزبن في فصل...... ويدخلون عليها ...... والمسيكنه إنحكرت في زاويه...... وتبكي ..... وترتجف من الخوف...... ويجيها أول واحد ويقرب منها.........

ويوم قده بيمسكها.......
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7

قالت إلحقني يـــــاحــــلـــيـــب الـــســعـــوووووديه.............





ههههههههههههههههههاااااااااااااااااااااااي........ .........



تـقـبـلـوا تـحـيـاتـي أخــوكــم
الـــمـــحـــامـــي