![][عبدالعزيز][ غير متصل](images/statusicon/user-offline.png)
منقول: مقال يهز شاعر المليون هززز
والله اني لما لشوف الحلقه اعادة اني اموووت قهر.. لأن والله انظلم ظلم في انتقاد هالحاقدين مصفوق الراس (دربن) والسعيد.. لكن يستاهلون الفضيحة واتمنى انا توصل حتى حق الشيخ محمد بن زايد (راعي الفكره) حتى يعرف ان من خلف الشاشات ولو انهم حريم الا انهم بنات رجال ويعرفون يميزون الجزلة من الشعر وان البرنامج من غير هالمحابين الحاقدين الاثنين او من على شاكلتهم راح يكون نقي.
اول شي ... لا احد يلومني ان استمريت في توجيه نقدي لهم، فهم يظنون ان الشعراء المشاركين لقمه سائغه لهم وهم ما يدرون عن انفوسهم انهم ثيران نقد وشعر.. وحتى تعرفون انهم او من انطبق عليهم وصف الفراعنه:
عالم لبسوا ثياب الداهاة وهم دلوخ
اوردتهم حوض فرعون قفزة بهلوان
اليكم في البدايه ما انتقدوه في الشاعر ناصر الفراعنة وناخذهم واحد واحد..
اولاً: حمد السعيد: شيقول؟؟ ( تقول يا ناصر في محاجرها عقيد القوم يومي به جواده..لو قلت انه متمسك كان يدل على قوة هذا الفارس اللي بيذبح هالعالم، لكن يومي يعني قريب انه يطيح ...الشغله الثانيه لاحظت تكرار الوصف عندك في محاجرها عقيد القوم ورجعت وقلت لا متى والموت حدر رموشها السود يتصيد.. يعني رجعت على نفس الوصف السابق..كذلك ارقبه وصفتها اكثر من مره....بعدين يوم اعانق طيفها فوق الوسادة.. انا ما ادري مرت واقع ولا خيال)
ركزوا معاي على هذا الوصف الدقيق عند الشاعر ناصر الفراعنة في صورة فتاة خياله اللي بينها في بيته (فتنةٍ من شافها في جو سابع عرش عرّش) ..يعني يرى فتاة خيالة او حلامه وهو في سابع نومة على فراشه يرمز له بالعرش وفي نفس الوقت بعد ما يراها "عرٌش" بمعنى يتربع على العرش او تسيٌد لأن التى جأته فتاة احلامه. وهذي عدت على السعيد..
ويقوله في استهتار .. (....بعدين يوم اعانق طيفها فوق الوسادة.. انا ما ادري مرت واقع ولا خيال...).
الشعر اساساً ضرب من خيال بمعنى اما جزءه او كله خيال والا صار نظم. واوسعهم خيال اكثرهم شعراً. والا لما تحدى الله سبحانة العرب وبلاغتهم بالقرآن تعجيزاً لهم في لغتهم وبلاغتهم في ان يكون القرآن كله واقع وحتمي على عكس خيالاتهم (ما اقول الا الله يعيضنا خير اللي هذا شاعر وناقد للشعر. يحب السهل الممتنع قال.. يبي ينسف الشعر باللي يحبه ناقدنا.. يبي يفهم كل القصيدة من اول مره يسمعها). المعلقات تدري يالسعيد و ليش خلوها معلقات: لأنها تعطيها صفة الديمومة فكل فترة كانوا يكتشفون فيها جديد.
من بهاها يامنيره ويش أوصف ويش أخلي
في جبين الطهر منها بدر سبتين امتجلي
هالةٍ دون المصلى أخلفت وجه المصلي
في محاجرها عقيد القوم يومي به جواده
فعندما قال (في جبين الطهر منها بدر سبتين امتجلي) ... شوفوا القمه اللغويه والتصوير وتحكمون.. معروف ان اكمل صوره للقمر لا يتجلى فيها الا في حالة البدر وهي يوم واحد فقط في الشهر.. ولغوياً عندما اقول انا مسافر جمعه وراجع فمعناه رايح اسبوع وراجع .. وما يستخدمها الآن الا اخوانا المصريين او البعض في بلاد الشام. ركزوا... واذا قلت انا رايح جمعتين او سبتين فمعناها اسبوعين..
ولوا اني قلت انا مسافر السبت ثمان ايام فمعناها اني ابتداءً من السبت رايح ولمدة ثمان ايام لكن لغةً لو قلت السبت يومين فمعناه اني رايح سبتين اي اسبوعين، السبت هذا واللي بعده.. والسبب في اختلافهم انه مؤكد ان يكون سبتين في ثمان ايام اما في يومين الى سبعة فما فيهم الا سبت واحد وبس. ( وارجعوا في كلامي الى العلاماء سواء في الشريعه او اللغه وتعرفون هذه اللغة المندثره)
طيب البدر يكون يوم واحد في نص شهر .. فأن صادف هذا البدر يوم السبت.. فبدر السبتين راح يكون شهرين على اقل تقدير.. فقد يكون البدرالثاني الشهر هذا او الجاي او حتى يمكن مايصادف هالسنه يعني الى ما شاء الله... فناصر يقول ما معناه (في جبين الطهر منها بدر متجلي الى ما شاء الله).. سمعتوا مثل هذا وصف وتبطين للمعنى هذي الأيام؟
في محاجرها عقيد القوم يومي به جواده
اللي ما اكتفى بنقدها بل انتقدها السعيد ايضاً بقوله (لو قلت انه متمسك كان يدل على قوة هذا الفارس هاللي بيذبح العالم.. لكن يومي!! يعني قريب انه يطيح..) طبعاً كلامه بعيد عن الخيال و بالتالي بعيد الشعر وبالتالي نقداً "الله بالخير" (يعني مع الخيل يا شقرا.. لازم اقول كلمتين طالما اني مسكت شي على الرجال..)
طيب يالسعيد.. عقيد القوم في مكان قواته اي قبل المواجهه الفعليه مع الخصم وين يكون؟؟ امامهم ولا وراهم.. اذا كان وراهم فهو ثابت مثل ما تتخيل، وانت احسن ناقد في التاريخ... لكن عقيد القوم دائماً فى المقدمه وباقي قواته هم الثابتين فهو خلال هذه الفتره يترنح ويتمايل بكبرياء.. فهوالآن يومي به جواده والا ثابت فوق جواده يالسعيد؟؟ (انا ماني عسكريه ولا افهم فيها لكن اقرا وافهم "من فضل الله")
كان من الأجدر نقداً، ان يسأله ليش ما قلت في نظرها عقيد قوم وقلت في محاجرها؟؟ (فهذا الي يدريكم انه هو دربن دربن من شمالي صاحبه)... السبب ان المحاجر هي مكان الدموع ودموع الفتاه نظرها في العلالي ودموعها ما تنزل الا لعقيد القوم.
لله درك يا ناصر الفراعنة على هالبلاغة وعلى صبرك عليهم... يقولون تلاعب الفاظ!!!
الشغله الثانيه اللي لاحظها السعيد( تكرار الوصف عندك في محاجرها عقيد القوم ورجعت وقلت لا متى والموت حدر رموشها السود يتصيد.. يعني رجعت على نفس الوصف السابق...) طبعاً مردود عليه.. هذا لأنه ما فهم البيت اللي فيه سالفة عقيد القوم حتى يعرف البيت اللي يتكلم عن الرموش واذا كان مكرر والا لا!!!
الشغله الثالثه يقول(..كذلك الرقبه وصفتها اكثر من مره...) هذي ما عنده سالفه فيها ابد شاف نفسه نقد بيت والشاعر مصاوخ استرسل بقفزة بهلوان زياده. والا كان ذكرها الدكتور غسان فهو له مثل هالصيدات هذي.. وانا احترم رايه بصراحه. فهو من منظوري فاهم ومتفهم تماماً للشي المختلف عليه من ناحيه نقديه.
ثانياً: بدر صفوق صاحب البيت الشهير
نعم ..داخل لهاتي حزن معمي من كثر ماشـاف......نعم.. فيني مدينه مربكـه قـد شكلتهـا ..دروب (اول مره اشوف آدمي حزنه في لهاته.. يعني اني من صف خليل جبران وايليا ابوماضي) لو تسمعون قصايده تضحكون شهر عليها.. ما علينا..
شيقول انتقاده؟؟
في استهزاء طبعا وثقه عمياء من نقده وهو يحيس وجهه..ً (لقد طرق هذا البحر كثير من الشعراء اما للشكوى من الدنيا او الوصف الغزلي فقط.. انا اول مره اشوف قصيده على هالمعنى هذا الا ان الشاعر في هذا النص لم يوفق في الوصف الحسي الروحاني فقد كان متميزاً فقط في الوصف الجسدي حيث ركز كثيراً في القصيده على الوصف الخارجي او الشكل بقوله كنه ..كنه.... وكان تكثيفك في الوصف الجسدي غير مبرر، بل وكان مكرراً في بعض الأبيات والدليل حجم ناحل في ردفها..، في خصرها لاجيت احدد، نون داخل نون ما تقبل زياده .. ترجع وراها في البيت الي وراه على طول..بين خصرٍ اشتركي وردف راسمالي ويل ويلي شيب عيني طر جيبي ويل حالي ...دربن دربن دربن....بعدين يقول صفوق (الناقد والشاعرالفلته) انه يعرف الاشتراكيه الرأسمالية وش معناه...وكمل..عموماً تقول و ويش يسوا المسك وآبو المسك مع ريحة عرقها..يوم ذبت شالها واهتز في الملعب حلقها، ذكرتني في بيت للراحل سعود بن بندر الله يرحمه،، يقول.... وصف حسي وراقي.. وفي استهزاء لااااا بعيد عنه بيتك)
زين يا مصفوق الراس .. انا ما بي اطولها في كلام سفسطائي ..البحر هذا من البحور الأصيلة و على المربوع العادي وهو غزل وصف رضيت ام ابيت.
بعدين.. الخيال اعمق من الوصف الحسي والروحاني والوجداني والشعوري.. (كلها معنى واحد).. وباقي تراتيب الكلام اللي يتفنن فيها صفوق ولا يعرف معناها... فهذا هو الشعر فمنه ما يكون جزئي ومنه يكون كلي والشاعر ذكر انه خيال بطريقه مبطنه بارعه في قصيدته كما اسلفنا.
بعدين جات طامة الناقد الفاهم جداً يقول بتهكم طبعاً.. (.. وكان تكثيفك في الوصف الجسدي غير مبرر، بل وكان مكرراً في بعض الأبيات والدليل حجم ناحل في ردفها..، في خصرها لاجيت احدد، نون داخل نون ما تقبل زياده .. ترجع وراها في البيت الي وراه على طول..بين خصرٍ اشتركي وردف راسمالي ويل ويلي شيب عيني طر جيبي ويل حالي ...دربن دربن دربن)
قارنوا وشفوا قفزة اكبر بهلوان في البيتين المتكررين:
حجم ناحل خصرها في ردفها لاجيت أحدد
حجم نقطة نون داخل نون ما تقبل زياده
في هذا البيت يا مصفوق الراس .. يوصف الملابس وليس الجسد .. يشوف الحجم ويحدد مقاسه وشبه الجسد بنفطة حرف النون وهذه النقطه ممتلئه بالمقاس في انائها ان صح التعبير.. فهو يصف الملابس فقط
خذوا البيت الثاني:
بين خصرٍ إشتراكيٍ وردفٍ رأسمالي
ويل ويلي شيب عيني طر جيبي ويل حالي
ببساطه الاشتراكيه محدودة الدخل وبذلك الخصر محدود اما الرأسمالية فتقبل الزياده... بذلك فالخصر يكون اصغر...واذا لاحظنا البيت الأول فأن الشاعر لم يصف وصف مقارن للجسم كما في البيت الي بعده...
وبحرب اعصاب للشاعر من هذا القذر.. اللي ما يقدر رجال ..يقول (..عموماً تقول ويش يسوا المسك وآبو المسك مع ريحة عرقها..يوم ذبت شالها واهتز في الملعب حلقها، ذكرتني في بيت للراحل سعود بن بندر الله يرحمه،، يقول
تهز يدها كل ماهزها الفن وتهتز كل الناس مع هز يدها
لولا مخافتها على الناس تنجنً ماتكتفي بهز يدها وحدها
......وصف حسي وراقي.. وفي استهزاء لااااا بعيد عنه بيتك)
طبعاً معروفه السالفة يروح ويفتح الياهو ويدور وما لقى الا هالبيتين... لكن لو كان ناقد صحيح كان جاب بيت واحد زيادة حتى يعرف الفرق جزالة الشعر وانا اقول انه البيتين روعه موسيقيا ًومعبره بس شوف الفرق بين الشعر الراقي وغير الراقي في نظر بدر صفوق لاحظ االأبيات التالية التى استشهد بها صفوق
تهز يدها كل ماهزها الفن وتهتز كل الناس مع هز يدها (يعبر عنها بأنها راقصة يا صفوق وليست ملكه)
لولا مخافتها على الناس تنجنً ماتكتفي بهز يدها وحدها
حورية تخضع لها الانس والجن لو مخافة الله لاقول يوسف ولدها
و ابيات ناصر اللي انتقدها صفوق
من ليونتها كأن ماله ولا عظمٍ جسدها ..(التمايل والترنح)
ومن نعومتها تخاف خدودها من لمس يدها.. (معناها واضح)
ومن كثر ما مشيها جذاب ما تمشي وحدها .. (تخاف ظلالها يخدش حياها)
ومن كثر ما جلدها صخيفٍ تحب اللبس ساده .. (اللبس الساده عادة الحرير او القطن اللي ما يكون فيه اي اضافات نتيجة رقة جلده)
ويش يسوا المسك وآبو المسك مع ريحة عرقها
يوم ذبت شالها واهتز في الملعب حلقها ..(لو كان ارتاع بدلاً من اهتز كان ابلغ في حالة انها امام الناس ينظرون اليها ولكن طالما ان لا يراها الا من يتخيلها فقط فهي في محلها)
ما كأن الله مثل باقي مخاليقه خلقها
فتنةٍ كانت طقوس القصر تعبدها عباده..(فالشاعريتخيلها ملكةعندها ناس يؤدون الطقوس وطقوسهم هو النظر لها من شدة فتنتها)
حللوها معاي وتشوفون الفرق
اولاً: كلا الأبيات من القصيدتين جميلة ومختلفتين في المناسبة بلا شك فناصر جو القصيدة خيال اما الأبيات الجميلة التي استشهد بها صفوق فهي في جو نشوه وطرب وكان من الأجدر يكمل قول الشاعر بالبيت الذي يليه (ولو مخافة الله لاقول يوسف ولدها)
وهنا تحتمل معنيين فيوسف اما انه يكون الوالد او الولد فأن كان الوالد فأنسب انه يكون "يوسف جدها" بدلاً من "ولدها" ، لأن من يلد المرأه وليس الرجل. وان كان يوسف الولد فأنه ليس من المقام الأخلاقي ولا الأدبي ان يكون الغزل في الأم الا يعتبر مجوناً، فكيف بأم نبي عليه السلام فهل يتقبل ان يتغزل بها و ان كان اسقاطاً.
ثانياً : كلا الأبيات في القصيدتين جزله بمعنى الكلمه ولهما ايقاع يشد السامع،، في حين ان الأولى في جو نشوه وطرب ففي جو النشوه والطرب فيكون حجم الأغراء مؤثر واكبر حتى ولوكان بهز اليد.
انما من منظور ابيات ناصر فغالب عليها ان تكون في الأوضاع العادية لهذه الفتاة دون ان تهز حتى صبعها (فالحلق هنا اهتز وهي ذابه الشال ولم يذكر انها هي هزته) فما بالك في جود النشوة والطرب شبيصير يا الصفوق؟؟؟.
فكلاهما جزلتين ولكن ايهما اجزل؟؟
وهذي اقسم بالله انها عدت عليك يا صفوق وابديت رأيك بناءً على وقعها الموسيقي في نفسك دون النظر في جزالة الشاعر الذي امامك. فهمٌك الوحيد انك تقيمه وتنتقده وهذي نظره خاطئه فما تراه نقداً انما يعبر عن حقد و عدم ثقافة كافية تجاري بها الشعرا. فأي من هؤلاء مهيأ بأن يكون مكانك و ينقد افضل من نقدك فما تفعله هو انتقاد وليس نقد.
لله درك يا ناصر الفراعنة على هالبلاغة والتصوير ... يقولون تلاعب الفاظ .. اي نعم تلاعب الفاظ بس افهمو يا نقاد حاسدين
والله ثم والله ثم والله لا اعرف ناصر الفراعنة لا من قريب و لا من بعيد فهو من بلد وانا من بلد.. ولكن ما يجعلني اكتب هو ما اراه من ظلم له بالذات ولغيره أمثال الشاعر بندر بن محيا العتيبي.. اللي اشاد فيه ونعم الأشاده العميمي، وانتقده السعيد (اللي والله لو يفهم الشعر ما قالها في هالقصيده بالذات) في قصيدة الهجير الأخيره وهي من اروع واعذب القصايد في الشعر النبطي.. واللي لو يجلس طول عمره ما حللها ولا جاب مثلها من سعة الخيال الشعري اللي فيها. فبلاغة ناصر الفراعنه التي يراها البعض دربن دربن امثال من اطلقها وجات على راسه (مصفوق الراس).. كون شعره فوق مستواه بكثير فيجلس يقارن في جزالة بعض الأبيات مع غيرها من الشعراء، فمعروف الأجزل هو الأدوم سواء للفراعنة او لغيره... لكنه المطفوق من زين نقده يقارن على اساس هااه كفشتك قالها ايليا ابو ماضي والا مقيوله من فلان...
لكن النقص والحسد والعياذ بالله
انا اقول ياخوي يا ناصر انت شااااعر جزل واسع الخيال ومثقف وما يختلفون عليك الا ناظمين الشعر (مجيدي الكلام، ضيقي الخيال)، من حسد في قلوبهم، وقد اختلفوا في المتنبي والهزاني حسادهم قبلك. بس تحمل تغتر هاااااه. ولا عليك ما يقيمك الا شاعر صحيح وانا شاعره بس ماني بمثلك
الشعر يا ناقد.. ثرا هو مفنن اجزلها اللي يردده من كان تالي .... (مفنن وليس مقنن .. خل يدورون نقادينا الفذين وش معناها..)
الشعر عذب واكذبه .. بس يوزن الشعر ضرب من خيال.. في خيالي
اجيب جزل.. وجزل غيريَ الاحسن يبقى الجزل.. ما دام فيه الجزالي
والله اتمنى توصلهم حتى يعرفون حالهم اكثر وان من يجلس خلف الشاشات على قولتهم مهو بشلقة تيوس مثل ما يتخيلون....
اختكم ريانه ... صفقوا لي؟؟
باي
مواقع النشر (المفضلة)