مسـآء السعاده والرضىآ ,,

حين نعيش عمراً مختلفاً ..

مليئاً بكل الحب ,,

جماله وروعته سـ تدفعنا

إلى ان نسجل كل لحظاته

لنستعذبها دوماً وابداً
..

ومعها نشعر بقيمة الحياة التي نعيشها

وهكذآ نزيد من شكرنا لله

وستشعر عظمته ورحمته ووعظيم عطاءه آكثر
,,

فـ نحمده على كل اللحظات والثواني التي نتنفسها مع من نحب ..!

فـ البدآيه كان هذه مدخلاً لحروفي ,,

فـ انا آهوى الكتابه بعنف ..

وكل آحاسيسي آشتاقت أن تفضفض بطريقتها

لذآ سـ أترك على حضن الورق كل ترانيمي ومعزوفات إحسآسي

لتعبر عني وعن كل إحساسٍ سكن بخلجاتي وآعماق قلبي
.. ~

وتصف كل اللحظات التي عشتها بـ فترتي هذه

فـ حقاً تعلمت وَ آحسست بالكثير
,,

منها انني وصلت لمرحلة الاقتناع والرضى

وآمنت حقاً اني ربي عوضني بالكثير

ومنها كذلك أنني عانقته روحاً وكذلك يداً

وعوضت حرماني وإشتياقي وحنيني

رجفت
.. مت وحييت .. تسارعت نبضاتي

كان آمامي وبقربي ضم يدآي كثيراً

شعرت بالخجل يعتريني

لم امللك اي شجاعة امامه

بل ان جرأتي وقوتي خابت وتلاشت امام عينيه

لم اعلم ان نظرة منه تجعلني بهذه الهدوء والسكينه

منعي حيائي من ان اطيل النظر بـ عينيه

كانت كـ بحر معطاء اغرق امامه
!

ولا آجيد السباحة حتماً ..

وآآآهـ ...

قضيت معه لحظات دفئ لن تعبر عنها ملايين الحروف

رأيت الكثير من خلال عينيه


حبه .. لهفته .. إعجابه .. شوقه .. خوفه .. وفائه .. وصدقه

وآهمها إخلاصه

آحسست بها جميعها
,,

تنفست عطره ..!

عانقت عينيه و يده

ومن قوة عناقنا ترك بقايا عطره بكفي

كان اغلى عطر واعذب عطر بل وادفى عطر سكنني يوماً

ضعت كثيرا حين لامست شفتاه الرجوليتان يدّي الناعمه
..!

لِـ تطبع عليها قُبلة دآفئة لاشيء قادراً على مسحها آبداً ..؟!

مر بّي حينها إحساس لم استشعره أبداً ,,

تمنيت حينها ان كل الزمن يتوقف

كان كل اريده هو آنت لا اكثر
!!

آحسست بـ آماني الضائع

وجدت آملي المفقود

آحييت حلمي المدفون

يـ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآهـ

كل معاني العشق والحب لاتساوي شيئاً بحضوره

تغزل بي كثيراً

لم اقوى على نطق حرف

كانت كل مانطقته هو كلماتاً متناثره تلفظت بها

لم اتبعثر هكذآ امام احد قبله

لم اكن يوماً بهذه الطاعه والمحبه لأحد غيره

واقسم كذلك ااني لم اعانق يداً احد مثله
!

بل انني لم آحمل بقلبي إحساساً عشقٍ

كالذي اشعر به الآن

لم اشعر يوماً بـ انني ملكة سوى آمامه

لم آشعر يوماً بـِ نعومتي إلا بحضن يده

حُبه إجتاحني كثيراً

ملئ أدق تفاصيلي

سكن اتفه اشيائي

علمني الكثير والكثير

وجعل مني أُنثى مختلفه

لن تتكرر آبداً
!

لـ رجل عاشق لن يتكرر ابداً مثلها

حبُه آعاد ولادتي من جديد
..

فـ آنا منذ ان تخليت عن رحم آمي

أقسمت انني لن اجد وطناً يغمرني بـ آمان وحنان كـ رحمها
..!

وحدثت معجزتي بحبه ,,

غمرني بـ آمانّه وعطفه وكل حنانه ..

أهدآني قلبه
,,

وجل مشاعره وأحاسيسه ,,

حين كان امامي آحسست بهيبة عظمته

وكيف آنه آهدآني آغلى مايملك

شعرت حينها ان كل ذرة بي تنبض بـ حب مرددة آسمه وحرفه

حين عانقت يديه

شعرت انها قطعة من روحي
..

شيئاُ مني ..

شيئاً كمل إحساسي ,,

وكمل عمري ..

لم اشعر ابدا بالغربة وانا معه

كان ومازال دوماً وطناً يحتويني

بكل لحظات [s]تشردي[/s]
,,

يفتح لي قلبه وروحه لـ يغمرني بكل الاحاسيس والاشياء

آشعر اني طفلة وآنثى
~

طفلة له وحده تسكن آعماقه ..!

وآنثى له وحده تجيد عشقه ..!

للحظتي هذه آشعر ان كل ماحدث كان حلماً جميلاً

بحق من روعته آشعر انه شيئاً مستحيلا عن الدنيا

لكن عفواً دنياي فـ انا وهو نملك دنيا مختلفه

بنيناها سوياً ..

وضعنا آساسها يداً بِـ يد

كان طوبها من المحبه
..

ورملها من الاحساس

وسمائها من الاحتوآء
..

وبِحرها من العطاء ..

وآرضها من الخير والوفاء ,,

بِـ إختصار كانت ومازالت دنيآ

يملئها الحب والخير والصدق

وييلاشى عند عتباتها المستحيل
..

لالشيء ..!

ولكنها لنا نحن فقط

ونحن من رسمها هكذآ

ومازلنا نعيش بها آروع عمر
!

آشعر ان الحروف تختنق آمام حبه

لتعلن [mark=cccccc]كل إستسلامها[/mark]

لِـ ترفع راياتها وإنهزآمهاً أمام حبه
/ قلبه ..!

دمت لي وحدي ..!

ودآم قلبك وطني ..!


{ .. فـآرس قلبي ,,

من آعماقي آهديك كل حبي وشكري

بل آهديك العالم بـ آسره وجميع مشاعري

فـ آنا لم ولن اشعر بالحب والحياة إلا معك

فـ شكراً لكل [s]الأقدآر[/s] التي آهدتني إيـآك
.. }


.
.

’’ آحبك .. وآشعر بالخجل آمامك ..

فـ هي وإن عظم معناها

إلا انها آمامك لاتملئ سوى القليل
‘‘



مخرج ::


أنآ "أگسجيني " بـ الحيآة وَ / هوآئي !
مزيـج من ( صوتـگ ) وَ .. شوفة : مُحيـّـآگ !



.
.

بقلمي ‘‘