[align=center][align=center]


السّلآم وعليكم ورحمة الله وبَركآته


أهلآ وسهَلآ بكمـ جميعَآ [mark=FF99CC]،[/mark]

فِي الحلقه الثآّنيه ، إشرآقآت وإضآءآت [mark=FF99CC](=[/mark]

تَآبعونَآ ... $222










_ | [mark=FF99CC]مَع القُرآن[/mark] ~



[align=center]
سمِعتك يآقرآن ، والليل غآفل
سَريت تهز القلب ، سبحآن من أسرى !
فتحنآ بِك الدّنيآ فـ أشرق صبحهآ
وطفنآ ربوع الكون نملؤهآ أجرآ [/align]


http://audio.islamweb.net/audio/list...86017&type=wma









_ | [mark=FF99CC]فَتوى[/mark] ~




حُكْم صَلآةِ التّرَآويْح فِي المَسَآجِد
السّؤآل : قَبلَ أيّام وَقَف أَحَد الأَشْخآص فِي المَسجِد وَقآل‏:‏ إِن صَلآة التّرآوِيح بِهذآ الشّكل الجَمَآعي غَير ثَابِتَة، وَأنّ صَلآة الرّجل فِي بَيتِه أَفْضَل، مَآ حُكم هَذآ الكَلآم ‏؟‏

الجوآب: صلآة الترآويْح فِي المَسجِد هِي سُنة الرّسول صلّى الله عَليه وسَلّم وَسنةُ الخُلَفَآء الرّآشدِين وصحَآَبته الأكْرَمين، وَعلَيه عَملُ المُسلمِين سَلفًآ وخلفًآ، وَهو أَفضلُ مِن فِعلِهآ فِي البَيت؛ لِأن صَلآة التّطَوعِ التّي تُشرع لهَآ الجَمآعَة كَـ صلآة التّرَآويح وَصَلآة الكُسُوف فِعلُها فِي المَسجِد أَفضَل اقْتِدآء بـ النّبي صَلّى الله عَليه وسَلّم، وَإِظهآرًآ لِهذه السّنة، والّذِي يُنكِر ذَلك مُخطِئ فِي إنْكَارِه يَجبُ مُنَآصحته وَبيَآن خَطَئه، وَيَجِب عَلَيِه أَن يَتعلّم قَبل أَن يَتَكَلّم‏.‏
أجاب عليه العلامة صالح الفوزان حفظه الله تعالى [mark=FF99CC]~[/mark]












_ | [mark=FF99CC]فِي ظِلآل آيه[/mark] ~



"[mark=FF99CC]شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ[/mark] "

تِلْكَ الْأَيَّام "شَهْر رَمَضَان الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآن" مِنْ اللَّوْح الْمَحْفُوظ إلَى السَّمَاء الدُّنْيَا فِي لَيْلَة الْقَدْر مِنْهُ "هُدًى" حَال هَادِيًا مِنْ الضَّلَالَة "لِلنَّاسِ وَبَيِّنَات" آيَات وَاضِحَات "مِنْ الْهُدَى" بِمَا يَهْدِي إلَى الْحَقّ مِنْ الْأَحْكَام "وَالْفُرْقَان" وَمِنْ الْفُرْقَان مِمَّا يُفَرَّق بَيْن الْحَقّ وَالْبَاطِل "فَمَنْ شَهِدَ" حَضَرَ "مِنْكُمْ الشَّهْر فَلْيَصُمْهُ وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَر فَعِدَّة مِنْ أَيَّام أُخَر" تَقَدَّمَ مِثْله وَكُرِّرَ لِئَلَّا يُتَوَهَّم نَسْخه بِتَعْمِيمِ مَنْ شَهِدَ "يُرِيد اللَّه بِكُمْ الْيُسْر وَلَا يُرِيد بِكُمْ الْعُسْر" وَلِذَا أَبَاحَ لَكُمْ الْفِطْر فِي الْمَرَض وَالسَّفَر لِكَوْنِ ذَلِكَ فِي مَعْنَى الْعِلَّة أَيْضًا لِلْأَمْرِ بِالصَّوْمِ عُطِفَ عَلَيْهِ "وَلِتُكْمِلُوا" بِالتَّخْفِيفِ وَالتَّشْدِيد "الْعِدَّة" أَيْ عِدَّة صَوْم رَمَضَان "وَلِتُكَبِّرُوا اللَّه" عِنْد إكْمَالهَا "عَلَى مَا هَدَاكُمْ" أَرْشَدكُمْ لِمَعَالِم دِينه "وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ" اللَّه عَلَى ذَلِكَ ~


" تفسِير الجَلآلين "












_ | [mark=FF99CC]عِبآدَآت رَمَضآنيّه[/mark] ~




وصيامنا رمضان فرض واجب وقيامنا المسنون في رمضـان
إن التراويـح راحـة في ليله ونشاط كل عويجز كســـلان

حث رسول الله صلى الله عليه وسلم وحض على قيام رمضان ورغب فهي ولم يعزم، وما فتئ السلف الصالح يحافظون عليها، فعلى جميع المسلمين أن يحيوا سنة نبيهم وألا يتهاونوا فيها ولا يتشاغلوا عنها بما لا فائدة منه، فقد قرن صلى الله عليه وسلم بين الصيام والقيام، فعن أبي هريرة رضي الله عنه قـال: "سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لرمضان من قامه إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه".
ووقتُ صَلآة التَرآويح من بعد صلاة العشاء إلى طلوع الفجر. وفعلها في آخر الليل أفضل من فعلها في أوله لمن تيسر لهم، واتفقوا عليه ..
أفضل القيام في رمضان وغيره إحدى عشرة ركعة، وهو ما واظب عليه صلى الله عليه وسلم، كما صح عن عائشة رضي الله عنها وقد سئلت: كيف كانت صلاته صلى الله عليه وسلم في رمضان؟ فقالت: ما كان يزيد في رمضان ولا في غيره عن إحدى عشرة ركعة، يصلي أربعاً11 فلا تسأل عن حسنهن وطولهن، ثم يصلي أربعاً فلا تسأل عن حسنهن وطولهن، ثم يصلي ثلاثاً ~


اللهم إنّآ نسألكَ حُسن عِبَآدتِك [mark=FF99CC]~[/mark]







[align=right]دمتُم فِي حفظ الرّحمن [mark=FF99CC]~[/mark] [/align]$222


[/align][/align]